فنزويلا
نمو قياسي في تحويلات العملات المشفرة إلى فنزويلا مع تفاقم الهجرة
في وقت تتعافى فيه فنزويلا من واحدة من أشد الأزمات الاقتصادية صعوبة في تاريخها، يلجأ المزيد من العائلات إلى شريان حياة غير تقليدي يتمثل في العملات المشفرة.ويسترن يونيون كو
12.72 USD+1.35
![مهاجرون من فنزويلا على ضفة نهر ريو غراندي في إل باسو بولاية تكساس الأميركية - بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/nd7tIv89eM_1720214875.jpg)
ويسترن يونيون كو
12.72 USD+1.35
اتفاق أوبك+ الجديد يحيي العلاقة النفطية التاريخية بين السعودية وفنزويلا
تعمل السعودية على تعزيز تعاونها مع منتجي النفط، خصوصاً بعدما توصل تحالف "أوبك+" إلى اتفاق لتمديد تخفيضات الإنتاج، يتضمن أيضاً إزالة بعض القيود تدريجياً.وتخطط المملكة لبحث ملف الطاقة مع فنزويلا خصوصاً، إذ أفادت وكالة الأنباء السعودية بأن مجلس الوزراء فوّض وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أو من ينيبه، للتباحث مع الجانب الفنزويلي بشأن مشروع مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة وفنزويلا، للتعاون في مجال الطاقة، والتوقيع عليه.ورغم أن الوكالة لم تقدم أي تفصيل بشأن هذه المذكرة وطبيعتها، إلا أنها تحمل الكثير من الدلالات الرئيسية، خصوصاً في التوقيت الحالي.تتركز العلاقات بين الدولتين على صناعة النفط بشكل رئيسي، إذ كانت الدولتان من الأعضاء الخمسة المؤسسين لمجموعة الدول المصدرة للبترول "أوبك" عام 1960، والتي أُنشئت آنذاك بهدف خلق تكتل لمواجهة شركات النفط الكبرى.توسعت المجموعة بعد ذلك لتصبح حالياً مكونة من 12 دولة، وعمقت تحالفاتها مع الدول المنتجة للنفط من خارجها، ليظهر ما بات يُعرف باسم تحالف "أوبك+" الذي يضم الآن 22 دولة.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![مضخة نفط تابعة لشركة "بتروليوس دي فنزويلا" على بحيرة ماراكايبو في كابيماس، ولاية زوليا، فنزويلا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/e7395465-4c37-4fdd-8426-4f4a2f095560.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
الصين تشتري نفط فنزويلا بسعر أرخص مع تجدد العقوبات الأميركية
تدفع شركات التكرير الصينية مبلغاً أقل مقابل النفط الفنزويلي بعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على الدولة المنتجة الواقعة في أميركا الجنوبية.أشار المتداولون إلى أن خام ميري، الذي يستخدم غالباً في صناعة البيتومين لتمهيد الطرق في الصين، يجري تداوله بتخفيض قدره 14 دولاراً للبرميل مقارنة بعقود برنت المستقبلية على أساس التسليم في الأيام الأخيرة. وهذا يقارن بـ11 دولاراً قبل إعادة فرض العقوبات الأسبوع الماضي، و8 دولارات في بداية العام.الولايات المتحدة تعتزم إعادة فرض العقوبات النفطية على فنزويلامن المرجح أن تشتري الصين براميل أكثر من فنزويلا بعدما ألغت الولايات المتحدة الإعفاء من العقوبات التي دامت لستة أشهر، حيث يتجنب المشترون الآخرون، مثل الهند، النفط المفروض عليه عقوبات لتجنب الخلافات مع واشنطن. وبالتالي يمكن الآن إعادة توجيه ما متوسطه 130 ألف برميل يومياً، التي كانت تشتريها شركات التكرير الهندية سابقاً، و174 ألف برميل يومياً من الشحنات المتجهة إلى الولايات المتحدة إلى أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، وفقاً لشركة استخبارات البيانات "كبلر".مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![مصفاة لتكرير نفط في شنغهاي، الصين - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/8d7a1200-f9bb-41da-a100-6513af4767a0.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
الولايات المتحدة تعتزم إعادة فرض العقوبات النفطية على فنزويلا
تعتزم إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إعادة فرض العقوبات النفطية على فنزويلا، لتنهي مهلة مدتها ستة أشهر، إذا لم يتخذ نظام نيكولاس مادورو خطوات في اليومين المقبلين لتنفيذ اتفاق يسمح بإجراء تصويت أكثر نزاهة في الانتخابات المقرر إجراؤها في يوليو.تخطط الولايات المتحدة للسماح بانقضاء تصريح وزارة الخزانة الذي يسمح بإنتاج النفط والغاز دون تجديد يوم الخميس، وفقاً لأشخاص مطلعين على الخطة، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم دون الحصول على إذن للتحدث علناً، إذا فشلت فنزويلا في التحرك.أميركا تعيد النظر في سياسة العقوبات على فنزويلا بعد منع ترشح ماتشادوقال الأشخاص إن إدارة بايدن تحاول كسب أكبر قدر ممكن من الوقت قبل اعتماد القرار على أمل تحقيق إنجاز غير متوقع قد يغير خطتها. وإذا انتهت صلاحية الترخيص، فسيتم اتخاذ إجراءات أميركية لتخفيف التأثير على الأميركيين وسوق النفط الأميركية.الولايات المتحدة منحت الترخيص في أكتوبر بعد أن سافر ممثلو مادورو إلى بربادوس للتوقيع على اتفاق لاتخاذ خطوات نحو إجراء انتخابات حرة ونزيهة. ولكن منذ ذلك الحين، فشل مادورو أكثر من مرة في الوفاء ببنود الاتفاق، حيث منع ماريا كورينا ماتشادو، التي فازت في الانتخابات التمهيدية للمعارضة في أكتوبر، والبديلة المقترحة، من الترشح.حلول مقترحة لتجنب الأزمةوحتى في وقت تستعد الولايات المتحدة لإعادة فرض العقوبات، أعرب بعض أتباع فنزويلا المقربين عن أملهم في التوصل إلى قرار في اللحظة الأخيرة يمكن أن يساعد في تجنب تلك النتيجة. وشملت الاحتمالات التي تم عرضها في الأيام الأخيرة تمديد الحكومة الموعد النهائي لتسجيل المرشحين، أو دعم المعارضة مانويل روزاليس، الحاكم الذي سُمح له بالتسجيل لكن البعض لا يثق به بسبب استعداده للتفاوض مع مادورو.إعادة فرض العقوبات الأميركية تهدد بخفض إنتاج فنزويلا من النفط 30%على صعيد آخر، تشعر إدارة بايدن بالقلق من أن إلغاء الترخيص قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية في فنزويلا، ثاني أكبر مصدر للمهاجرين غير الشرعيين على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك العام الماضي. وتعد الهجرة قضية رئيسية بالنسبة لبايدن في سباق الانتخابات ضد الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترمب.ولم يستجب المتحدثون باسم وزارة الخزانة الأميركية والبيت الأبيض وكذلك وزارة الإعلام الفنزويلية على الفور لطلبات التعليق.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![مضخة نفط تابعة لشركة "بتروليوس دي فنزويلا" على بحيرة ماراكايبو في كابيماس، ولاية زوليا، فنزويلا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/941fce98-b927-4a8f-9cd1-5ff46dc72dc3.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
المصافي الهندية توقف استيراد نفط فنزويلا خوفاً من العقوبات
أوقفت الشركات الهندية التي تشتري النفط الفنزويلي، بما في ذلك شركة "ريلاينس إندستريز" (Reliance Industries) التي يملكها الملياردير موكيش أمباني، مشترياتها من الدولة المنتجة للنفط والعضو في منظمة "أوبك" قبل انتهاء الإعفاء من العقوبات في منتصف الشهر المقبل.توقفت "ريلاينس إندستريز"، أكبر شركة هندية تشتري درجات النفط الفنزويلي مثل خام "ميري" في البلاد، عن القيام بأي مشتريات جديدة من فنزويلا تجنباً لأي تعقيدات إذا قررت واشنطن عدم تمديد قرارها بالإعفاء من العقوبات إلى ما بعد الموعد النهائي في 18 أبريل، حسبما قال أشخاص مطلعون على خطط الشركة، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لخصوصية المعلومات.إعادة فرض العقوبات الأميركية يهدد بخفض إنتاج فنزويلا من النفط 30%كذلك علقت المصافي الهندية الأخرى، مثل "مؤسسة النفط الهندية"، و"إتش بي سي إل- ميتال إنرجي" (HPCL-Mittal Energy Ltd)، مشترياتها لنفس السبب، وفقاً لأشخاص مطلعين على مشتريات الشركتين من النفط.لم ترد الشركات الثلاث على رسائل البريد الإلكتروني التي تطلب التعليق.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![مصفاة نفط تابعة لشركة "ريلاينس إندستريز"في غوجارات، الهند - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/ad435e14-ccc9-4623-b6b3-d372d1e8e9d5.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
"بتروتشاينا" تستعد لاستلام نفط فنزويلي بعد تخفيف العقوبات
من المقرر أن تتلقى شركة "بتروتشاينا" (PetroChina) شحنة من النفط الفنزويلي التي ستُستخدم في مصفاة التكرير الضخمة في قوانغدونغ، بعدما خففت الولايات المتحدة العقوبات المفروضة على الدولة المنتجة للخام التي تحمل عضوية منظمة "أوبك" أواخر العام الماضي.يُتوقع تفريغ شحنة خام "ميري" (Merey) خلال عطلة نهاية الأسبوع، لكن لا يُرجح أن تزيد شركة النفط الصينية الكبرى مشترياتها إذا أُعيد فرض العقوبات الأميركية على فنزويلا، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم نظراً لخصوصية المعلومات.إعادة فرض العقوبات الأميركية يهدد بخفض إنتاج فنزويلا من النفط 30%استأنفت الصين وارداتها من الدولة المنتجة الواقعة في أميركا الجنوبية رسمياً خلال فبراير الماضي، وكانت هذه أول مرة تصرح فيها بكين باستيراد الخام الفنزويلي منذ عام 2019.لكن بشكل غير رسمي، كانت أكبر دولة مستوردة للنفط الخام في العالم تستقبل شحنات من النفط الفنزويلي بشكل مستمر على مر السنين، وفقاً للتجار ومقدمي البيانات من الأطراف الخارجية. وغالباً ما كان يوضع تصنيف "خليط البيتومين" على براميل الشحنة لإخفاء أصل النفط الخام.لم ترد شركة البترول الوطنية الصينية المسؤولة عن الرد على استفسارات وسائل الإعلام المتعلقة بشركة "بتروتشاينا" فوراً على رسالة بريد إلكتروني ورسالة نصية تطلب التعليق.بتروتشاينا كو ليمتد
9.13 CNY-0.66
![محطة وقود تابعة لشركة "بتروتشاينا" - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/1177b7a7-5a42-4693-8054-13f539ab19f7.jpg)
بتروتشاينا كو ليمتد
9.13 CNY-0.66
مصافي الصين الصغرى تخفض إنتاجها مع فتور الطلب على الوقود
تضغط الآفاق الاقتصادية المتقلبة في الصين على مصافي تكرير النفط التي تنتج الديزل، وهو الوقود المستخدم في تشغيل أغلب الأنشطة الصناعية في البلاد.انخفضت معدلات تشغيل مصافي التكرير الخاصة الأصغر حجماً، المعروفة باسم "أباريق الشاي"، المتركزة في مقاطعة شاندونغ، إلى أدنى مستوى لها منذ عامين. وباستبعاد التراجع إبان إغلاق شنغهاي وتفشي جائحة كورونا، فإن معدلات التشغيل لم تكن بهذا الضعف منذ 2016، علماً بأن الديزل هو المنتج الرئيسي لمصافي "أباريق الشاي".تعتبر الضغوط التي تواجهها مصافي التكرير مألوفة في أسواق السلع الأساسية، وكلها تتعلق بتدهور الطلب من سوق الإسكان. لكن قطاع التصنيع الصيني يشهد أيضاً انكماشاً منذ سبتمبر، بينما تباطأ الدعم الحكومي. ولم يعزز اجتماع الحكومة السنوي لوضع السياسات، الذي اختُتمت أعماله هذا الأسبوع، التفاؤل تجاه إمكانية تحقيق هدف النمو البالغ 5% لهذا العام دون تحفيز إضافي.طلب الصين على النفط يتدهور مع اقتراب الشتاءتعمل الشاحنات والحفارات والرافعات الكهربائية جميعها بالديزل، الذي غالباً ما تستخدمه المصانع أيضاً لتشغيل مولدات الكهرباء الاحتياطية. انخفضت أسعار الديزل إلى أدنى مستوياتها منذ يوليو. وتشير شركة "ميستيل أويلكيم" (Mysteel OilChem) إلى أن مصافي التكرير الصغيرة تُخفض الإنتاج في محاولة للحفاظ على هوامش ربح جيدة، التي تحوم حول متوسطها خلال 10 أعوام، لكنها تضحي بحجم الإنتاج نتيجة لذلك.الغاز الطبيعي (Nymex)
2.05 USD-1.71
![موظف يعمل في "يانليان أويل ريفاينري" في 25 مايو 2005 بمقاطعة لوشوان في إقليم شنشي الصين. - المصدر: غيتي إيمجز](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/11d2f728-bb47-4d20-a5cd-bf3d0e3af39b.jpg)
الغاز الطبيعي (Nymex)
2.05 USD-1.71
"شيفرون" تستأنف الحفر بحقل نفط رئيسي في فنزويلا
استأنفت شركة "شيفرون" الحفر في حقل جديد لدى فنزويلا في محاولة لزيادة الإنتاج، في حين تهدد واشنطن بتشديد قبضتها على الدولة الخاضعة للعقوبات. بدأ العمل بمنطقة النفط الخام الثقيل في حزام أورينوكو منذ منتصف فبراير، حسبما قال أشخاص مطلعون على الوضع. تمثل المنطقة أفضل فرصة لشركة "شيفرون"-وربما الوحيدة- على المدى القريب لزيادة الإنتاج في فنزويلا، حيث سيبدأ الإنتاج من الحقلين الآخرين اللذين تديرهما الشركة في التراجع قريباً.قال الأشخاص إن العمل جزء من خطة لحفر 30 بئراً جديدة حتى عام 2025. من المتوقع أن يؤدي التدفق إلى زيادة الإنتاج الإجمالي في مشاريع شيفرون الثلاثة التي تديرها بشكل مشترك مع شركة النفط الحكومية "بتروليوس دي فنزويلا" بنسبة 35% إلى 250 ألف برميل يومياً بحلول عام 2025، مما يؤدي إلى شحن مزيد من الإمدادات إلى الولايات المتحدة. ولم ترد "شيفرون" و"بتروليوس دي فنزويلا" فوراً على طلب للتعليق.أميركا تعيد النظر في سياسة العقوبات على فنزويلا بعد منع ترشح ماتشادوتحظى عمليات الحفر بدعم ترخيص أصدرته وزارة الخزانة الأميركية لشركة "شيفرون" في عام 2022. في حين تزايدت المخاوف من إعادة فرض العقوبات مع تراجع الرئيس نيكولاس مادورو عن وعوده بإجراء انتخابات حرة ونزيهة، يُنظر إلى الترخيص على أنه طبقة من الحماية لشركة "شيفرون" والموردين الفنزويليين. كما يمنح الترخيص لشركة النفط الكبرى فرصة لزيادة الإنتاج ومواصلة الصادرات إلى الولايات المتحدة، بينما يُحظر التوسع في حقول جديدة.شيفرون كورب
157.51 USD+0.19
![مضخة نفط تابعة لشركة "بتروليوس دي فنزويلا" على بحيرة ماراكايبو في كابيماس، ولاية زوليا، فنزويلا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/9b1fa0de-1b98-4393-9e43-813152faab82.jpg)
شيفرون كورب
157.51 USD+0.19
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان