بورشه
سيارة فيراري قادها البطل شوماخر تتصدر سوق المركبات الثمينة
بيعت سيارة فيراري قادها مايكل شوماخر خلال أول بطولة عالمية للفورمولا 1 في عام 2000، في 12 أبريل بمبلغ لم يكشف عنه في مزاد خاص في بورصة "هونغ كونغ". جلبت هذه السيارة السريعة خفيفة الوزن، وهي "فيراري F1-2000 لفريق السباق لقبه العالمي الأول منذ أكثر من عقدين، وأعدت شوماخر للفوز بأربع بطولات إضافية مع "فيراري" خلال السنوات التالية.وفق التقديرات الأولية تبلغ قيمة السيارة ما بين 7.5 مليون دولار و9.5 مليون دولار، كما أكد متحدث باسم "سوثبيز" (Sotheby's). مبلغ النخبة لن يفاجئ أي شخص يهتم بالعالم الغامض لسيارات السباق التي توقفت عن العمل. لكن بعد أن تم تجاهلها باعتبارها عديمة الفائدة وغير قابلة للقيادة، تعود جاذبية سيارات السباق القديمة بقوة إلى عالم جمع السيارات الراقية."بيع هذه السيارات صعب حقاً، حيث يقلق الناس من شرائها"، كما يقول أندرو أولسون، المتخصص في مايكل شوماخر. مُضيفاً: "الآن، يدرك الناس أهمية هذه السيارات التاريخية وتاريخها في السباقات وأهميتها كموضع تقدير في النهاية".الكشف عن أول سيارة كهربائية من "فيراري" بحلول عام 2025من الصحيح أنه أمر نادر لكن بالنسبة للأشخاص الذين لديهم بالفعل كل شيء من السيارات مثل "فيراري اف 40"و"بورشه توربوس 930" و"مرسيديس بنز غَل وينغز" فإن سيارة السباق الحقيقية هي السيارة التالية التي يجب امتلاكها.فيراري
410.00 USD+1.94
![بطل العالم الألماني السابق للفورمولا 1 مايكل شوماخر - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/c80954c3-d0ed-44ed-8742-4eb4339410bb.jpg)
فيراري
410.00 USD+1.94
"فولكس واجن" ستبدأ جني أرباح استثمارات السيارات الكهربائية في 2026
تتوقع شركة "فولكس واجن" بلوغ الاستثمارات في البرمجيات الجديدة وتكنولوجيا السيارات الكهربائية ذروتها في العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة، مستهدفة تحقيق عوائد مرتفعة من النماذج العاملة بالبطارية بعد ذلك الحين فصاعداً.صرح أرنو أنتليتز، المدير المالي لشركة "فولكس واجن" في مقابلة مع صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" الألمانية، أن مُصنع السيارات الأكبر في أوروبا سيتوقف تقريباً عن استثمار تكنولوجيا محركات الاحتراق القديمة بحلول 2026.كما قال إن "عبء الاستثمار المزدوج سيتلاشى بعد ذلك، وهذا هو الوقت الذي سنرغب فيه في تحقيق عوائد مرتفعة من التنقل الكهربائي"."فولكس واجن" تُعد مصنعها في ألمانيا لزيادة إنتاج السيارات الكهربائيةالاستثمار الأكبرتوجه "فولكس واجن" أكبر استثمار في تاريخ الصناعة لصالح البرمجيات والسيارات الكهربائية، حيث خصصت استثمارات بقيمة 52 مليار يورو تقريباً (56.5 مليار دولار) حتى 2026. لاقت خطط الشركة الطموحة بعض العقبات بعد أن تسبب تأخير تطوير برامج السيارات إلى تأخر إطلاق بعض موديلات "أودي" و"بورشه" الرئيسية، الأمر الذي أدى في النهاية إلى الإطاحة بالرئيس التنفيذي آنذاك هربرت ديس العام الماضي.يستمر صانع السيارات الألمانية بجانب المصنعين الآخرين في الكفاح لملاحقة "تسلا"، التي وضعت في بداية يناير الجاري هدفاً لتصنيع مليوني سيارة هذا العام. ونتيجة لذلك حققت أسهم شركة السيارات الكهربائية الرائدة قفزة بنسبة 44% حتى الآن هذا العام بعد تراجعها بنسبة 65% خلال 2022.مبيعات "فولكس واجن" تنخفض إلى أدنى مستوى منذ 11 عاماًقال أنتليتز إن "فولكس واجن" تعتزم تعزيز ربحيتها من أجل رفع تقييمها البالغ حالياً 73 مليار يورو، متخلفة عن شركة "بورشه" الأصغر كثيراً بعد إدراجها. كما أضاف أن صانع السيارات سيركز على الأرجح على "مجموعات الأرباح الأكثر جاذبية" سواء في نوعية السيارات أو أماكنها.تسلا انك
221.19 USD-0.20
![سيارات كهربائية تابعة لـ"فولكس واجن" في زالتسغيتر، ألمانيا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/2a72ca93-09ad-4c24-a77f-d2f31963c2f3.jpg)
تسلا انك
221.19 USD-0.20
وداعاً لـ"الخوف من ضياع الفرصة"! تأهبوا لهبوط شديد في 2023
ما المتوقع لعام 2023؟ودّع المستثمرون ما عُرف بحالة "الخوف من ضياع الفرصة"، وهم يستعدون لمزيد من الآثار التي ترتّبت عليها، بعد عام دخلت فيه شركات التكنولوجيا غير المربحة، وشركات الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة، وكل ما يتعلق بعالم التشفير، في دوامة انهيار.ستستمر عملية الغربلة وإعادة هيكلة الديون وزيادة حالات إفلاس الشركات من المستويات المنخفضة الحالية: فإلى جانب التداعيات المستمرة لانهيار بورصة العملات المشفرة "إف تي إكس"، تبدو القطاعات كثيفة رأس المال والأكثر تأثراً بتغيرات أسعار الفائدة، مثل السيارات والعقارات، معرّضة للخطر. شهدت شركة "كارفانا" (Carvana) لتأجير السيارات المستعملة جولتين من تسريح الموظفين، فيما تشير سنداتها المتعثرة إلى احتمال كبير بالتخلف عن السداد.على الرغم من أن الظهور الأول الناجح لشركة "بورشه" في السوق في سبتمبر، والذي أظهر استمرار وجود شهية لدى المستثمرين تجاه الشركات عالية الجودة وذات الميزانيات العمومية القوية، إلا أن سوق الطرح العام الأولي ستظل ضعيفة، وستواصل شركات الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة، إعادة أموال المستثمرين بدلاً من السعي وراء الصفقات الضخمة.على خطى "بورشه".. "لامبورغيني" تستعد للاكتتاب العامتقييمات منخفضة في عام 2023سيتعين على الشركات الناشئة الخاصة جمع الأموال بتقييمات أقل بكثير، وسيتم الاستحواذ على المجموعات المدرجة التي تعاني من ضائقة مالية من قبل المنافسين ذوي رأس المال الأفضل، أو اللجوء إلى أدوات التمويل المعقدة مثل الديون القابلة للتحويل، وخطوط ائتمان الأسهم. سيتعين على أولئك الذين لديهم أسهم تعرضت للهبوط، القيام بعملية عكسية لتجزئة الأسهم لتجنب إلغاء إدراجهم.ستستفيد الجهات الراعية المالية من التقييمات المنخفضة من خلال جعل الشركات خاصة مرة أخرى، على غرار شركة "ويبر" (Weber) المصنعة لأدوات الشواء. لكن الأسهم الخاصة تواجه حساباتها الخاصة بعد أن راكمت الكثير من الديون على شركات المحافظ.تغيّر المعادلاتعلى الرغم من أن الشركات الكبرى بشكل عام أعادت تمويل ديونها عندما كانت أسعار الفائدة منخفضة ولديها الآن احتياطي نقدي جيد، إلا أنها ستواجه مصاعب في الاحتفاظ بالقوة التسعيرية التي تؤجج التضخم: سيتلاشى "الإنفاق الانتقامي" لمرحلة ما بعد الوباء بسبب ارتفاع معدلات البطالة واستنفاد مدخرات الأسر، ما سيؤدي إلى الضغط هوامش الربح.عام على بلوغ ذروة مؤشر "ناسداك 100".. الآن نعلم أنها كانت فقاعةتبدو شركات الشحن وشركات صناعة السيارات معرضة للمخاطر بشكل خاص، حيث حققت أرباحاً غير متوقعة بسبب الاضطرابات في سلسلة التوريد التي تلاشت الآن.كما أن ارتفاع الأجور سيؤثر على أرباح الشركات. حتى الآن كانت اتفاقيات الأجور متحفظة إلى حد ما، لكن العمال لن يتسامحوا مع تخفيضات الأجور الحقيقية إلى الأبد. قد تكون الإضرابات التي عطلت المملكة المتحدة في ديسمبر مجرد إنذار مسبق للجميع.سيستمر شبح تراجع التصنيع في أوروبا بسبب تكاليف الطاقة المنخفضة نسبياً في الولايات المتحدة وإعانات إدارة بايدن الحمائية المرتبطة بالمناخ في سحب الاستثمار عبر المحيط الأطلسي. لذا عليك توقع معركة سياسية حول ذلك، بالإضافة إلى ازدهار صادرات الصين من السيارات وتوربينات الرياح.أوروبا تبحث عن طرق للتصدي لتداعيات قانون "بايدن" للمناخفي ما يلي نظرة على بعض مساهمات الكاتب في مقالات الرأيهل حلت علينا نهاية السكوتر الكهربائي؟نهاية عصر المال المجاني هي أخبار سيئة للشركات التي ملأت المدن بدراجات "سكوتر" لكنها لم تكسب المال من ذلك بعد. إن وجود عدد أقل من اللاعبين في هذا القطاع سيخلق صناعةً أكثر صحة.لماذا قد تكون سيارتك الكهربائية الأولى صينية؟لقد ولّت الأيام التي صنعت فيها الصين سيارات ذات جودة مشكوك فيها. أثبتت السيارات الكهربائية الصينية نجاحها في أوروبا، لكن الحواجز التجارية الحمائية يمكن أن تفسد ذلك النجاح.هل تستطيع الدراجات الكهربائية إنقاذ طفرة قيادة الدرجات التي شهدتها حقبة كوفيد؟تعاني متاجر الدراجات من وفرة في المخزون، لكن الدراجات الكهربائية باهظة الثمن ستستمر في تغيير النقل الحضري.شركة "إير بي إن بي" باتت اليوم تعرف أنها تكسب الكثير من المال:باتت منصة تأجير أماكن الإقامة المربحة للغاية تعد بتقديم أسعار شفافة وخيارات أكثر بأسعار معقولة، ولو أتى ذلك في وقت متأخر.حكم زوكربيرغ المطلق، أظهره وكأنه يطلب المشكلات:يُظهر الإنفاق الهائل لشركة "ميتا" عجز المستثمرين عندما يمنح المؤسسون أنفسهم نسباً هائلة من أسهم التصويت. نحن بحاجة إلى حدود زمنية تحدد فترة استخدامها.بقلم: Chris Bryantكارفانا كو
127.83 USD+7.05
![مُجسّم يظهر سيارة "بورشه 911" في مصنع الشركة في شتوتغارت، ألمانيا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/93ac36ac-2e6c-4312-98a0-5ac7a12d9771.jpg)
كارفانا كو
127.83 USD+7.05
أسهم "بورشه" تشهد زخماً بعد شهر من الإدراج
تشهد أسهم شركة "بورشه" (Porsche AG) زخماً بفضل محللي في بنوك أميركية كبيرة، وبعد أكثر من شهر بقليل من طرحها العام الأولي التاريخي.منح محللو "غولدمان ساكس"، و"جيه بي مورغان"، و"سيتي غروب"، و"دويتشه بنك" شركة صناعة السيارات الفاخرة توصية بالشراء أو ما يعادلها، اليوم الثلاثاء، مشيدين بوجود علامتها التجارية، والتركيز على السيارات الكهربائية، والأداء المالي المرن للشركة. تأتي بنوك الاستثمار من بين عدد كبير من الوسطاء الذين بدأوا تغطية الشركة، والتي لم يكن لديها تصنيفات حتى الآن.كتب محللو "جي بي مورغان" بقيادة خوسيه إم أسوميندي: "نعتقد أن بورشه تقدم تعرضاً فريداً لقطاع السيارات الفاخرة، وتتمتع بقوة تسعير قوية، ما يسمح للشركة بمواجهة التحديات"، بما في ذلك ارتفاع تكاليف التضخم، والتحوّل نحو السيارات الكهربائية، والقيادة الذاتية.اقرأ أيضاً: قيمة "بورشه" السوقية تتخطى شركتها الأم مجموعة "فولكس واجن"ضخ الاكتتاب العام الأولي للشركة البالغ 9.4 مليار يورو (9.4 مليار دولار)، وهو الأكبر في أوروبا منذ أكثر من عقد، حياة جديدة في سوق الإدراجات العامة، التي عانت وسط ارتفاع التضخم وتشدد البنوك المركزية وخطر الركود العالمي.ارتفعت أسهم بروشه بأكثر من 20% منذ إدراجها بالسوق في أواخر سبتمبر، حيث تجاوزت الشركة الأم "فولكس واجن إيه جي" كأكثر شركات صناعة السيارات قيمة في أوروبا الشهر الماضي.يتوقع المحللون، في المتوسط، مكاسب أخرى بنسبة 5.1% في الأشهر الـ12 المقبلة، بناءً على التقديرات التي جمعتها "بلومبرغ". ويتوقع "جيه بي مورغان"، أن يلامس السهم 140 يورو، ما يعني ارتفاعاً بنسبة 40%.كتب مارتن ويلكي، المحلل في "سيتي غروب"، والذي بدأ بتوصية الشراء للسهم، أن "مركز بورشه الرائد" في السيارات الكهربائية الفاخرة التي تعمل بالبطاريات يجعلها "لعبة مرغوبة بين شركات صناعة السيارات الحالية".اقرأ أيضا: "بورشه".. تاريخ وأسرار أقوى سلالة مليارديرات في عالم السياراتكانت دوروثي كريسويل من "بي إن بي باريبا" من بين الذين وضعوا تصنيفاً محايداً للشركة. لكنها حذّرت من أن تلقّي "بورشيه" للدعم من مجموعة "فولكس واجن" من حيث الحجم والمؤازرة، قد يجلب أيضاً مخاطر فيما يتعلق بالتنفيذ والتبعية.لكن محللي بنك "باركليز" يرون أن الشركة لا تزال في "وضع فريد"، لأنها تجمع بين السمات المميزة، مثل الندرة والتسعير القوي، والفوائد الكبيرة للشركات المصنعة الأكبر. ويقول المحللون بمن فيهم هينينغ كوسمان إن "بورشه "محبوبة بالفعل للجميع"، وبدأوا بتصنيف أسهمها ضمن فئة "متساوٍ في الوزن".جيه بي مورغان تشيس اند كو
209.24 USD+1.71
![شعار شركة بورشه على جدار داخل بورصة فرانكفورت بعد الطرح العام الأولي لشركة صناعة السيارات في فرانكفورت. ألمانيا في 29 سبتمبر 2022. - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/c187adc3-74f0-4ab9-99d7-5e5a87ce7606.jpg)
جيه بي مورغان تشيس اند كو
209.24 USD+1.71
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان