تايوان
"TSMC" تتوقع إيرادات أكبر بفضل الطلب على الذكاء الاصطناعي
رفعت "TSMC"، أكبر شركة لصناعة الرقائق الإلكترونية، توقعاتها لنمو الإيرادات بعد نتائج مالية فاقت التقديرات، مستفيدة من الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي.تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ كو ليمتد
164.38 USD+1.04
![شعار شركة "تي إس إم سي" على مقرها في مدينة هسينشو، تايوان، بتاريخ 16 يوليو 2024 - بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/Lw8ezZe8PR_1721292628.jpg)
تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ كو ليمتد
164.38 USD+1.04
مبيعات "TSMC" التايوانية تقفز 40% بفضل رقائق الذكاء الاصطناعي
ارتفعت مبيعات شركة "تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ"، المعروفة اختصاراً بـ"تي إس إم سي" (TSMC) خلال الربع الثاني من العام بفضل ازدهار الذكاء الاصطناعيتايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ كو ليمتد
164.38 USD+1.04
![شعار شركة 'تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ' أعلى مقرها الرئيسي في مقاطعة هسينشو، تايوان - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/yD3yUL8wMz_1720599199.jpg)
تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ كو ليمتد
164.38 USD+1.04
الذكاء الاصطناعي يقود أسرع نمو لصادرات تايوان منذ 2022
ارتفعت صادرات تايوان بأسرع وتيرة منذ فبراير 2022، إذ قفزت شحنات المنتجات التكنولوجية بما يتخطى 4 أضعاف.تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ كو ليمتد
164.38 USD+1.04
![زوار يشاهدون شرائح إلكترونية معروضة على الشاشات في متحف تجديد شركة "تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ" في حديقة هسينشو للعلوم في هسينشو في تايوان - أ.ف.ب/غيتي إيمجز](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/nDGk1OBFwS_1720523374.jpg)
تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ كو ليمتد
164.38 USD+1.04
الشركات المصدرة إلى أميركا أبرز المستفيدين من قوة الدولار
ألحق ارتفاع الدولار أضراراً بأسهم الشركات خارج الولايات المتحدة، لكن مجموعة واحدة منها على الأقل ستستفيد، وهي الشركات التي تصدّر منتجاتها إلى أكبر اقتصاد في العالم.تلك الشركات التي تحقق إيرادات دولارية كبيرة تنتظرها مكاسب استثنائية هائلة، ومن بين أكبر المستفيدين شركات صناعة الرقائق الآسيوية الكبيرة، وشركات الدواء والتصنيع الأوروبية.تفوقت أسهم الشركات المصدّرة للولايات المتحدة بالفعل على مؤشر واسع النطاق لأداء الشركات غير الأميركية منذ مطلع العام، استناداً إلى مؤشرات "غولدمان ساكس".قال جورج ماريس، رئيس شؤون الاستثمار للأسهم العالمية لدى "برينسيبال أسيت مانجمنت" (Principal Asset Management) خلال مقابلة في لندن: "ينبغي أن تستفيد الشركات المصدرة إلى الولايات المتحدة ليس فقط نتيجة تحويل العملة، وإنما أيضاً من حيث الميزة التجارية. إذ ينبغي أن تتمكن هذه الشركات من تحقيق زيادة كبيرة في هوامش الأرباح، سواء كانت أوروبية أو يابانية أو صينية".ارتفع الدولار أمام جميع العملات الرئيسية هذا الشهر، إذ دفعت قوة الاقتصاد الأميركي بما يتجاوز التوقعات، إلى تراجع الرهانات على قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة.اقرأ أيضاً: عودة الدولار لقوته السابقة صرخة تحذير للأسواق الماليةفي حين باع مستثمرون أسهم الشركات المصدرة، في ظل بيئة عالمية تعزف عن المخاطرة، فإنها ستكون في طليعة أي موجة تعافٍ، كون ربحية السهم في تلك الشركات على مدى 12 شهراً في أوروبا وآسيا باستثناء اليابان، تميل إلى التحرك مواكبة لحركة الدولار.مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,257.38 USD-0.03
![أوراق نقدية من الدولار الأميركي - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/5eec8b6f-6ecc-4ec9-a9c5-c3f9014798d3.jpg)
مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,257.38 USD-0.03
أعراض تغير المناخ تتسارع حول العالم من موريشيوس إلى تايوان
تؤكد الظواهر الجوية الأخيرة التي يشهدها العالم المخاوف المتزايدة من تغير المناخ، حيث تسببت الأمطار الغزيرة والفيضانات في حوادث مؤسفة بمنطقتين مختلفتين حول العالم خلال بضعة ساعات، وذلك بعد موجة الأمطار غير المسبوقة التي شهدتها الإمارات وسلطنة عمان.أدى هطول الأمطار على دولة موريشيوس، يوم الأحد، في حدوث فيضانات، ما تسبب في إغلاق البورصة والعديد من البنوك والمكاتب يوم الاثنين وأعلنت بورصة موريشيوس عن وقف التداول خلال هذا اليوم، مع تشجيع موظفي قطاعات الخدمات غير الأساسية على العمل من المنزل بسبب سوء الأحوال الجوية.وأشارت البيانات الصادرة عن خدمات الأرصاد الجوية في البلاد إلى زيادة مستويات هطول الأمطار في المنطقة الغربية بأكثر من 3 مرات، مقارنةً بوقت سابق من هذا الشهر. وعلقت الدولة في يناير العمل والتداول في البورصة أيضاً بعدما ضرب إعصار "بلال" العاصمة مما عطل إمدادات الكهرباء والمياه.درجات حرارة قياسية في تايوانفي الوقت نفسه، ارتفعت درجات الحرارة في جنوب تايوان لتصل إلى مستويات قياسية خلال عطلة نهاية الأسبوع، ما دفع السلطات إلى إصدار تحذيرات بشأن استمرار ارتفاع درجات الحرارة، ونصح السكان بالحد من الأنشطة الخارجية غير الضرورية.تغير المناخ يهدد العالم بخسارة 38 تريليون دولار سنوياً بحلول 2049وصلت درجات الحرارة في كاوشيونغ ومقاطعة تشيايي إلى 36.8 درجة مئوية (98 فهرنهايت)، وهو أعلى مستوى تسجله على الإطلاق لشهر أبريل مُقارنةً بمتوسط درجة الحرارة الشهرية لمناطق الجنوب الذي يتراوح بين 23.5 و25.7 درجة مئوية، وفقاً لإدارة الطقس المركزية في تايبيه. أبلغت مدينة تاينان عن وصول درجات الحرارة إلى 39.7 درجة مئوية يوم الأحد، على الرغم من عدم تسجيل هذا المعدل رسمياً لأنه صادر عن محطة أرصاد جوية تعمل عن بعد دون التحقق البشري. ويُتوقع استمرار ارتفاع درجات الحرارة مع توقعات بوصولها إلى 36 درجة مئوية في تاينان وكاوشيونغ وتايتونغ يوم الاثنين.تأثير سلبي على مختلف قطاعات الاقتصادتؤثر هذه الظواهر الجوية بشكل ملحوظ على مختلف القطاعات. في تايوان، يعد ارتفاع درجات الحرارة في الجنوب أمراً مثيراً للقلق نظراً لمدى أهمية المنطقة في خطط توسع شركة "تايوان سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ"، حيث تقع منشأة الشركة الأكثر تطوراً في تاينان وهي الشركة الرئيسية المنتجة للرقائق المتقدمة لشركة "أبل" و"إنفيديا".هل تتحسن مواجهة تغير المناخ عبر مسار جديد؟ويُتوقع هدوء موجة الارتفاع الشديد في درجات الحرارة. حيث تتوقع وكالة الأرصاد الجوية هطول أمطار غزيرة في النصف الأخير من الأسبوع وحتى عطلة نهاية الأسبوع، ما يؤدي إلى تراجع درجات الحرارة إلى أقل من 30 درجة مئوية.انبعاثات الكربون
67.01 EUR+1.59
![رجل يسحب طاولة عبر مياه الفيضانات في باكستان - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/629f7fcd-df90-412e-a32c-552d87f7f19c.jpg)
انبعاثات الكربون
67.01 EUR+1.59
شروط عقود التوريد تهدد طموحات تايوان في طاقة الرياح
عندما يتولى منصبه الجديد كوزير للاقتصاد في تايوان الشهر القادم، سيحتاج جيه دبليو كو إلى أن يتحرك بسرعة إذا أراد أن ينقذ أحد المشروعات التي تتميز بها الحكومة.ذلك أن التضارب السياسي والأهداف المضللة تهدد بتبديد آمال رئيسة البلاد المنتهية ولايتها تساي إنغ ون في تحقيق أهداف الطاقة المتجددة. وتنصب مهمة كو إما، على وأد ذلك الحلم أو إعادة صياغة السياسة الحالية بما يعود بالمشروع إلى مساره الصحيح.مراحل متعددة لمشروعات طاقة الرياح البحرية كشفت عن تصدعات في سياسة الحكومة. وكان من شأن تنفيذ هذه المشروعات بسلاسة أن تحقق تايوان هدف تساي لعام 2016 بتوليد 20% من احتياجاتها من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2025.إلا أن القواعد البيزنطية وغير المرنة لتنظيم عقود التوريد المحلية، والقيود المفروضة على أحجام المشروعات، أدت إلى زيادة كبيرة في التكاليف وتأخر طرح المشروعات وترك المقاولين المحتملين للسوق تماماً.تصطدم هذه التحديات مباشرة مع خطط التخلص التدريجي من مولدات الكهرباء النووية، مما يدفع تايوان نحو أزمة نقص في الكهرباء وتكرار انقطاعات التيار التي شهدتها خلال العقد الماضي.بقلم: Tim Culpan![مزرعة رياح بحرية - بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/a37bc6e6-a19d-4cc4-92c2-b4e21ef25e58.jpg)
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان