طاقة الرياح
النيران تشتعل في ناقلتي نفط قبالة سواحل سنغافورة ومحاولات لإنقاذهما
أعلنت هيئة الملاحة البحرية والموانئ في سنغافورة اشتعال النيران في ناقلتي نفط شرقي سنغافورة منذ صباح اليوم الجمعةمؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
92.27 USD-1.43
![سفن الحاويات وناقلات البضائع السائبة البحرية قبالة سواحل سنغافورة بتاريخ 19 فبراير 2024 - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/n7ZWtjuMEH_1721367888.jpg)
مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
92.27 USD-1.43
كيف تقود دول الخليج ثورة الطاقة النظيفة بالمنطقة؟
عملت دول المنطقة بنشاط على زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في السنوات الماضية، في إطار التحول الاستراتيجي الهادف لتنويع مصادر الطاقة بعيداً عن الوقود الهيدروكربونيانبعاثات الكربون
67.01 EUR+1.59
![توربين لتوليد طاقة رياح بإحدى مشروعات "أكواباور" - المصدر: شركة أكواباور](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/4jztsRjpdo_1720089714.jpg)
انبعاثات الكربون
67.01 EUR+1.59
مصر تشرع في بناء مزرعة رياح بتكلفة 10 مليارات دولار في 2026
يُتوقع أن تشهد مصر بناء واحدة من أكبر مزارع الرياح في العالم بحلول مارس 2026، إذ يسلط انقطاع التيار الكهربائي المرهق خلال فصل الصيف، الضوء على احتياجات الطاقة للدولة الواقعة في شمال أفريقيا.من المقرر أن يبدأ المشروع البري العملاق الذي تتجاوز تكلفته 10 مليارات دولار في توليد الكهرباء خلال 2032، وفق محمد منصور، رئيس مجلس إدارة شركة "إنفينيتي باور" (Infinity Power)، وهو مشروع مشترك بين شركة "إنفينيتي" في مصر وشركة "مصدر" للطاقة المتجددة المملوكة لأبوظبي.قال منصور في مقابلة إنه كان من المقرر أن يبدأ بناء المشروع بقدرة 10 غيغاواط هذا العام، لكنه تأخر بسبب عملية الاستحواذ على الأرض في منطقة غرب سوهاج بصعيد مصر.يمثل تأمين مصادر جديدة للطاقة مسألة ملحّة بالنسبة إلى مصر، التي تعاني منذ حوالي عام من انقطاع التيار الكهربائي بشكل منتظم، في ظل ارتفاع درجات الحرارة ومشكلات أخرى تجعل الحكومة تكافح من أجل توفير الكهرباء للسكان الذين يزيد عددهم عن 105 ملايين نسمة. في حين أن مصر لديها حقول غاز بحرية كبيرة، وأصبحت مصدراً مهماً لأوروبا، إلا أنها اضطرت هذا العام لأن تتحول إلى الاستيراد مرة أخرى، إذ من المتوقع أن تكون مشتريات الغاز الطبيعي المسال هي الأعلى منذ 2018.قال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي يوم الثلاثاء إن الحكومة خصصت 1.2 مليار دولار لواردات الطاقة الإضافية، بما في ذلك زيت الوقود الثقيل، في محاولة لإنهاء قطع التيار الكهربائي خلال الصيف.مصر تعد بوقف تخفيف أحمال الكهرباء نهاية يوليوستكون الكهرباء المرتقب أن تولدها مزرعة الرياح في سوهاج بمثابة ميزة لمصر، التي تخطط لوقف تشغيل بعض محطاتها التي تعمل بالغاز مع نمو إنتاج الطاقة المتجددة. تطمح مصر لزيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة لديها إلى 42% بحلول 2030.مصر هي واحدة من الدول القلائل في أفريقيا التي يُتوقع أن ترتفع لديها قدرة شبكة نقل الكهرباء بسرعة كافية لاستيعاب الكهرباء التي تولدها مزرعة الرياح، وفقاً لمنصور، مضيفاً: "شبكات نقل الكهرباء تمثل تحدياً كبيراً" للشركات التي تطور مشاريع الكهرباء الأكبر حجماً.الغاز الطبيعي (Nymex)
2.05 USD-1.71
![مزرعة رياح "غرب بكر" التابعة لشركة "ليكيلا باور" قرب راس غارب في مصر بطاقة 252 ميغاواط - المصدر: شركة "ليكيلا باور"](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/6d923ebb-ae1f-4631-8183-37fb98056d0a.jpg)
الغاز الطبيعي (Nymex)
2.05 USD-1.71
التحول إلى الطاقة المتجددة سيعني خفض استهلاك الطاقة عموماً
ما يريده الناس ليس الفحم والنفط والغاز بل المنتجات والخدمات التي تأتي من الطاقة، سواء تدفئة المنازل أو النقل العام أو صفائح الفولاذ. لذا لا بدّ من التمييز بين الأمرين فيما ننتقل من الوقود الأحفوري نحو الطاقة النظيفة، لأن ذلك يعني أن العالم قد يستهلك كميات أقل من الطاقة، من دون التخلي عن المنافع التي يتمتع بها الآن.يُهدر حوالي ثلث الطاقة المُنتجة على استخراج وتكرير ونقل الوقود الأحفوري. فلا نفع للنفط الخام إلا عند تحويله إلى بنزين أو وقود للطائرات أو مازوت، إلا أن إنتاج هذه المشتقات النفطية يتطلب مصافي ضخمة تستهلك كميات هائلة من الطاقة. والأهم أن لكل هذه الطاقة الملوّثة تأثيراً كبيراً على ارتفاع درجة حرارة الأرض. في المقابل، يخلّف بناء الألواح الشمسية والتوربينات الهوائية بصمة كربونية أقل بكثير.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![روبوت لتنظيف هيكل السفينة من "نبتون روبوتيكس" يزيز كفاءة استهلاك الوقود في السفن - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/a78af056-6898-4a18-9e90-1e92892166b3.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
"توتال" تدرس إنتاج الهيدروجين في تونس وتصديره إلى أوروبا
تدرس شركة الطاقة الفرنسية العملاقة "توتال إنرجيز" (TotalEnergies SE)، وشركة المرافق النمساوية "فيربوند" (Verbund AG) إنتاج الهيدروجين الأخضر في تونس، قبل تصدير الوقود الخالي من الانبعاثات عبر خط أنابيب إلى أوروبا.بموجب مذكرة تفاهم موقعة مع الحكومة التونسية، تعتزم شركة "فيربوند" و"تي إي إتش 2" (TE H2)- وهو مشروع مشترك مملوك بنسبة 80% لـ"توتال إنرجيز" و20% لشركة "إرين غروب" (Eren Groupe SA) في لوكسمبورغ- دراسة إنتاج الهيدروجين الأخضر في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا. وسيستخدم مشروع "إتش 2 نوتوس" (H2 Notos) أجهزة التحليل الكهربائي العاملة بالطاقة المولدة من مزارع طاقة الرياح والطاقة الشمسية البرية الكبيرة، وسيُزود بمياه البحر المحلاة، لإنتاج 200 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً خلال مرحلته الأولى.من المقرر تصدير الغاز عبر "ساوت إتش 2 كوريدور" (SoutH2 Corridor)، وهو مشروع خط أنابيب الهيدروجين الذي يربط شمال أفريقيا بإيطاليا والنمسا وألمانيا، بحسب بيان مشترك أصدرته الشركتان اليوم الثلاثاء. ومن الممكن تشغيل هذا المشروع، الذي سيتضمن أكثر من 70% من خطوط الأنابيب المعاد استخدامها، بحلول 2030 تقريباً.توتال
67.43 USD+0.33
![شعار شركة "توتال إنرجيز" - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/2c9274a7-6230-417a-be42-874ff6da062f.jpg)
توتال
67.43 USD+0.33
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان