كازاخستان
خطة العراق وكازاخستان لتعويض إنتاج النفط الزائد عن حصص "أوبك"
قدم العراق وكازاخستان خططهما لتعويض الكميات التي تجاوزا فيها حصص إنتاج النفط المحددة لهما ضمن اتفاق "أوبك"، كما تعهدا بتعويض كافة فروق الإنتاج البالغة 991 ألف برميل يومياً بنهاية 2024.نظمت أمانة "أوبك" ورشة عمل فنية "مثمرة للغاية" عبر الفيديو بين خبراء فنيين من العراق وكازاخستان وخبراء الصناعة من المصادر الثانوية الذين يقدمون بيانات عن إنتاج الدول المشاركة في اتفاق التعاون، بحسب تقرير صادر عن "أوبك".وأوضحت "أوبك" أن العملية تهدف إلى "مشاركة خطط العراق وكازاخستان للتعويض عن كميات الإنتاج الزائدة المعلقة لأشهر يناير وفبراير ومارس 2024، والتي بلغ إجماليها حوالي 602 ألف برميل يومياً للعراق، و389 ألف برميل يومياً لكازاخستان".العراق وكازاخستان يطرحان خططاً للوفاء بتعهدات خفض إمدادات النفطوكشفت "أوبك" أنه بموجب الخطط المشتركة للبلدين "سيتم تعويض كامل الكميات الزائدة عن الحاجة بحلول نهاية هذا العام. كما أنه سيتم استيعاب أي فائض في الإنتاج قد ينشأ في أبريل 2024 في خطط التعويضات المعنية خلال الأشهر المتبقية من 2024".وفيما يلي جدول يوضح خطط العراق وكازاخستان للتعويض عن الإنتاج الزائد عن حصصهما في اتفاق "أوبك".مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![شعار منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" خارج المقر الرئيسي في فيينا، النمسا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/508a7058-daa9-419a-ba70-9aa96a8f254d.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
بلومبرغ: استمرار ارتفاع إنتاج نفط "أوبك" عن التعهدات في أبريل
استقر إنتاج "أوبك" من النفط الشهر الماضي، لتبقى تعهدات خفض الإمدادات الأخيرة للمجموعة غير منفذة بالكامل.ضخت منظمة البلدان المصدرة للبترول 26.81 مليون برميل يومياً في أبريل، أي أقل بنحو 50 ألف يومياً عن الشهر السابق، وفقاً لمسح أجرته بلومبرغ. وقوبلت زيادات الإنتاج الطفيفة في ليبيا والعراق بتخفيضات بالإمدادات من إيران ونيجيريا.أوبك تبقي على توقعاتها لنمو الطلب على النفط في 2024ونتيجة لذلك فإن قيود العرض التي اتفقت عليها المجموعة وحلفاؤها في بداية العام لتفادي حدوث فائض لا تزال غير منفذة بالكامل. إذ يواصل العراق والإمارات العربية المتحدة ضخ مئات الآلاف من البراميل يومياً فوق الحدود المتفق عليها.جهود خفض الإنتاجومع ذلك، فإن قيود الإنتاج التي فرضتها دول أخرى في التحالف -مثل المملكة العربية السعودية والكويت والجزائر- ساعدت على دعم أسعار النفط وسط ظروف اقتصادية هشة، مما عزز إيرادات أعضائها. وجرى تداول عقود مزيج برنت الآجلة بالقرب من 85 دولاراً للبرميل في لندن يوم الأربعاء.تخفيضات "أوبك+" للإمدادات ترفع أسعار النفط 16% بالربع الأولوكان أكبر تغيير الشهر الماضي من نصيب ليبيا، التي زادت إنتاجها بمقدار 60 ألف برميل يومياً ليصل إلى 1.19 مليون يومياً، في إطار جهودها لاستعادة الإنتاج الذي توقف في وقت سابق من هذا العام بسبب الاحتجاجات في أكبر حقولها النفطية. وتجدر الإشارة إلى أن الدولة الواقعة في شمال أفريقيا تم إعفاؤها من أهداف "أوبك+" بينما لا تزال صناعة النفط لديها تتضرر بشدة بسبب سنوات من الصراعات الداخلية.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![أنابيب نقل النفط وصهاريج التخزين في مصفاة دونا لتكرير النفط في المجر - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/74492ebb-4dc7-4c11-909e-fb5499b0eea4.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
العراق وكازاخستان يطرحان خططاً للوفاء بتعهدات خفض إمدادات النفط
قدمت دولتان عضوتان في تحالف "أوبك+"، كانتا قد أخفقتا في الوفاء بوعودهما بإجراء تخفيضات إضافية في إنتاج النفط، خططهما للمضي قُدُماً في تنفيذ تعهداتهما.اتفق العراق وكازاخستان على تقديم خطط في 30 أبريل توضح سبل تعويضهما عن ضخ عدة مئات الآلاف من البراميل يومياً فوق الأهداف المتفق عليها في بداية العام. أرسلت الدولتان جداول بالتخفيضات.العراق سيخفض صادراته النفطية تماشياً مع تعهدات "أوبك+"أكدت وزارة الطاقة في كازاخستان بالفعل عبر البريد الإلكتروني الأسبوع الماضي أنها أعدت جدولاً يوضح كيفية تعويض الإنتاج الزائد في الربع الأول خلال بقية العام. كذلك قدّم العراق مقترحه، بحسب مسؤول طلب عدم ذكر اسمه. لم ترد وزارة النفط على الفور على طلب للتعليق على الأمر.تخفيضات إنتاج النفطكان تحالف "أوبك+"، بقيادة السعودية وروسيا، أعلن عن تخفيضات إنتاج جديدة في بداية عام 2024 في محاولة للحد من فائض النفط العالمي ودعم الأسعار. حقق هذا التدخل نتائجه المرجوة، إذ أدى إلى زيادة أسعار العقود الآجلة لمزيج برنت لتقترب من مستوى 90 دولاراً للبرميل على الرغم من المخاوف بشأن النمو الاقتصادي في الدول المستهلكة الرئيسية.تخفيضات "أوبك+" للإمدادات ترفع أسعار النفط 16% بالربع الأوللدى العراق وكازاخستان سجل من الفشل في الالتزام بحصص "أوبك+"، إذ تسعى الأولى لجني إيرادات لإعادة بناء اقتصادها المنهار، فيما تنشر الثانية طاقة إنتاجية جديدة.من المقرر أن تجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وشركاؤها في الأول من يونيو لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كانت ستواصل تخفيضات الإنتاج –بشكل كلي أو جزئي– خلال النصف الثاني من العام.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![شعار أوبك - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/2dd6c5ee-c694-43b3-8f92-3b39abe0cfe6.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
الفيضانات توقف عمليات مصفاة تكرير النفط في أورينبورغ بروسيا
أرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وزير الطوارئ إلى مدينة أورسك بمنطقة أورينبورغ، حيث أوقفت مصفاة لتكرير النفط عملياتها وتم إجلاء آلاف الأشخاص بسبب فيضانات كبيرة.أمرت السلطات في روسيا بإخلاء أجزاء من المدينة بعد انهيار سد يوم الجمعة، مما زاد من الفيضانات الحالية في المنطقة بعد الأمطار الغزيرة الأخيرة.كذلك تم نقل عشرات الآلاف من الأشخاص إلى كازاخستان المجاورة فيما أُطلق عليه أسوأ كارثة طبيعية منذ عقود. وهطلت أمطار غزيرة على جبال الأورال والمناطق المجاورة، بما في ذلك أجزاء من سيبيريا، هذا الشهر.ذكرت وكالة أنباء "إنترفاكس" يوم الأحد أن ألكسندر كورينكوف، وزير حالات الطوارئ الروسي، وصف الوضع بالحرج، وقال إن أكثر من 4500 مبنى سكني غمرتها المياه. اقترح الوزير تصنيف الفيضان كحالة طوارئ اتحادية.خام غرب تكساس WTI (Nymex)
78.35 USD-1.43
![صورة جوية لمنازل تغمرها المياه جزئياً من فيضان نهر بمدينة فيشبيك بألمانيا. المفوضية الأوربية تطرح خطة مناخ أكثر تشديداً للتفاوض. - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/add06e63-de77-489e-89a1-2fb50db7dec0.jpg)
خام غرب تكساس WTI (Nymex)
78.35 USD-1.43
"إس آند بي": "أوبك+" قد يمدد تخفيضات إمدادات النفط إلى نهاية 2024
توقعت "إس آند بي غلوبال كومودتي إنسايتس" أن يتجه أعضاء تحالف "أوبك+" لتمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى نهاية 2024، في إطار الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار بسوق الخام ودعم الأسعار لمجابهة زيادة الإنتاج من خارج دول التحالف.في 3 مارس، مددت دول تحالف "أوبك+" التخفيضات الطوعية لإمدادات النفط حتى نهاية يونيو، في ظل توقعاتها بارتفاع الطلب بالربع الثالث، حسبما قالت مؤسسة "إس آند بي" في تقرير حديث. الخفض البالغ حجمه نحو مليوني برميل يومياً سيستمر سارياً حتى نهاية يونيو، كما تنفذ السعودية، زعيمة التحالف، نصف التخفيض المتعهد به، وفق "بلومبرغ".بلومبرغ: "أوبك+" يمدد تخفيضات إنتاج النفط حتى يونيواستقرت أسعار النفط بالقرب من مستوى 80 دولاراً للبرميل منذ بداية العام الحالي في ظل وفرة إمدادات الخام، حتى في وقت أدت التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط إلى اضطراب الشحن البحري بالمنطقة."أعلن جميع الأعضاء -الذين يجرون بالفعل تخفيضات إنتاج طوعية- عن تمديد خفض الإمدادات حتى نهاية يونيو، كما تعهدت روسيا بالانتقال إلى تقييد الإنتاج بدلاً من خفض الإمدادات"، وفق ما ورد بالتقرير الذي أضاف: "ويرى بعض المحللين أن هذا ربما لن يكون كافياً لدعم الأسعار، تتوقع (إس آند بي غلوبال كومودتي إنسايتس) أن يبقي أعضاء (أوبك+) على تخفيضاتهم للإمدادات طوال العام بأكمله".ويُنتظر أن تجتمع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة للتحالف المكونة من تسع دول وترأسها السعودية وروسيا في 3 أبريل لمراجعة ظروف السوق وتقييم امتثال الأعضاء لحصصهم.وتجدر الإشارة إلى أن التحالف مدد تخفيضات الإمدادات -التي كان من المقرر انتهاء العمل بها نهاية مارس- إلى الربع الثاني سعياً لدعم الأسعار وتحقيق الاستقرار بالسوق على خلفية عدم اليقين الاقتصادي العالمي ونمو إمدادات النفط من خارج "أوبك".مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![أحد أفراد طاقم ناقلة النفط "ديفون" يسير على سطحها بينما تستعد لنقل النفط الخام من مرفأ في جزيرة خرج إلى الهند، في الخليج العربي، بإيران، يوم الجمعة، 23 مارس 2018 - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/4d0cfc9c-cf18-41d0-9959-a52531340418.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
بلومبرغ: ارتفاع إنتاج "أوبك" من النفط في فبراير مع تعافي الإمدادات الليبية
زاد إنتاج "أوبك" من النفط الشهر الماضي على خلفية استئناف ليبيا تشغيل أكبر حقل لديها، بينما فشل أعضاء آخرون في الوفاء بالتخفيضات الجديدة بالكامل.ارتفع إنتاج المجموعة بمقدار 110 آلاف برميل يومياً ليصل إلى 26.68 مليون برميل يومياً، وفقاً لمسح أجرته "بلومبرغ"، وسط تكثيف الدولة الواقعة في شمال أفريقيا الإنتاج من حقل الشرارة، الذي أُغلق في وقت سابق من العام بسبب الاحتجاجات.ليبيا تستأنف إنتاج النفط من حقل الشرارة بعد رفع حالة "القوة القاهرة"وقلص العراق الإمدادات بشكل طفيف، لكنه استمر، إلى جانب الإمارات العربية المتحدة، في ضخ النفط عند مستويات تفوق الحصة الجديدة التي حُددت في بداية العام.تعهدت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، بقيادة المملكة العربية السعودية، بفرض قيود جديدة على الإنتاج خلال الربع الحالي في محاولة لتجنب حدوث فائض عالمي، ودعم الأسعار. وساعدت هذه الإجراءات في مواجهة ارتفاع الإنتاج من الأميركتين مع تخفيف المخاوف بشأن تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط، مما دعم الأسعار بالقرب من 80 دولاراً للبرميل.ويتوقع عدد من المندوبين أن يمدد "أوبك+" القيود إلى الربع الثاني، ويقول المحللون إنه قد يتم الإعلان عن هذه الخطوة في غضون أيام. تجدر الإشارة إلى أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان قال إن الإجراءات يمكن تمديدها "بالتأكيد".ومع ذلك، قد تحتاج المنظمة إلى العمل على تعزيز تطبيق (التخفيضات). إذ ضخ العراق والإمارات بشكل مجمل ما يقرب من 400 ألف برميل يومياً فوق الحدود المتفق عليها في فبراير، وفقاً لمسح بلومبرغ. وتجدر الإشارة إلى أن بغداد، التي تسعى إلى إعادة بناء اقتصادها، لديها سجل مضطرب من حيث الامتثال لسنوات.العراق يؤكد الحرص على الالتزام بالخفض الطوعي لإنتاج النفط في إطار "أوبك+"وفي التحالف الأوسع، أنتجت كازاخستان أيضاً بما يفوق حصتها، في حين كان تنفيذ روسيا لتخفيضاتها، وهي مجموعة محيرة من التخفيضات في إنتاج وتصدير الخام والمنتجات المكررة، غير واضح.وعد كل من العراق وكازاخستان بتحسين أدائهما، بل حتى التعويض عن الإنتاج الزائد الأولي عبر فرض قيود إضافية.وصعد إنتاج ليبيا بمقدار 120 ألف برميل يومياً ليصل إلى 1.14 مليون برميل يومياً في فبراير، بحسب المسح. وخفض العراق الإنتاج بمقدار 40 ألفاً يومياً إلى 4.16 مليون برميل يومياً، بينما استقرت إمدادات الإمارات عند 3.14 مليون برميل يومياً.مسح بلومبرغ يستند إلى بيانات تتبع السفن ومعلومات من المسؤولين وتقديرات من الاستشاريين، بما في ذلك "كِبلر"، و"رابيدان إنرجي غروب"، و"ريستاد إنرجي".مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![منصة تنقيب عن النفط تابعة لشركة ريبسول للعمليات النفطية تنطلق في الصحراء تبحث في آلاف الأقدام عن احتياطيات النفط في 5 يونيو 2004 في حقل "الشرارة"، ليبيا. - المصدر: غيتي إيمجز](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/86600345-4c69-4085-8d04-78972d842c19.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
أسهم معدني اليورانيوم تواصل الارتفاع بعد خفض إنتاج كازاخستان
واصلت أسهم شركات تعدين اليورانيوم الصعود مما جعلها الأفضل أداء في أستراليا هذا العام، وذلك بعدما أعلنت أكبر دولة منتجة للمعدن المستخدم في صنع الوقود النووي خفض الإنتاج المستهدف.خفضت "كازاتوم بروم" (Kazatomprom) توقعات الإنتاج خلال العام الجاري بما يتراوح بين 12% و14%. وفي يناير الماضي حذرت الشركة المدرجة ببورصة لندن وتسيطر عليها حكومة كازاخستان من احتمال عدم تحقيق مستهدفات الإنتاج خلال العامين المقبلين.ارتفعت أسهم "بالادين إنيرجي" (Paladin Energy) بنحو 7.4% في بورصة سيدني، وصعد سهم "بوس إنيرجي" (Boss Energy) بما يقارب 8.1%. كما شهد سهما شركتين تعدين أصغر حجماً ارتفاعاً أكبر، حيث قفز سهم "ديب يالو" (Deep Yellow)، التي تملك مشروعات في أستراليا وناميبيا، بأكثر من 18%، فيما صعد سهم "بانرمان إنيرجي" 8.3% تقريباً.سي جي ان ماينينغ كو ليمتد
2.16 HKD+0.46
![ركاز اليورانيوم - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/f178a059-38a7-4558-beec-462fb251b56e.jpg)
سي جي ان ماينينغ كو ليمتد
2.16 HKD+0.46
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان