كندا
حرائق غابات تهدد إنتاج النفط في كندا و"إم إي جي" تخلي العمال
يهدد اشتعال حرائق غابات في ألبرتا نحو نصف مليون برميل يومياً من الإنتاج، حيث أصبحت "إم إي جي إنرجي" (MEG Energy Corp) أحدث شركة تقوم بإخلاء العمال.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![مجموعة ضباط أمن يخلون السكان ويأمرون السيارات بالابتعاد عن المناطق المتضررة من حرائق الغابات في كندا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/hrY6LmukmS_1721370835.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
بعد أميركا وأوروبا.. كندا تتجه لفرض قيود على واردات السيارات الكهربائية الصينية
تتجه كندا لفرض قيود صارمة على واردات السيارات الكهربائية المصنعة في الصين، حيث تسعى حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو إلى متابعة خطى إدارة بايدن بشأن التجارة مع الصين.وزيرة المالية كريستيا فريلاند أعلنت عن بدء استطلاع للرأي العام لمدة 30 يوماً، والتي تعد الخطوة الأولى حتى تتمكن الحكومة من فرض تعريفات جمركية على المركبات الكهربائية الصينية. كانت "بلومبرغ نيوز" قد أوردت لأول مرة خبر خطة كندا لرفع هذه التعريفات الأسبوع الماضي.تتعرض كندا لضغوط للتنسيق مع مجموعة السبع بشأن سياسة التجارة مع الصين. كشف البيت الأبيض الشهر الماضي عن خطط لمضاعفة التعريفات الجمركية الأميركية على المركبات الكهربائية المصنعة في الصين بمقدار أربع مرات تقريباً، لتصل إلى معدل نهائي يبلغ 102.5%، كما يخطط الاتحاد الأوروبي أيضاً لزيادة التعريفات الجمركية، ما يرفع هذه الرسوم إلى 48% على بعض المركبات.محادثات صينية أوروبية بشأن الرسوم الجمركية على واردات السيارات الكهربائيةتسلا انك
221.19 USD-0.20
![محطة لشحن السيارات الكهربائية في شمال فانكوفر، كولومبيا البريطانية، كندا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/7df81e5a-10f5-4943-b3f2-ed5436a80d18.jpg)
تسلا انك
221.19 USD-0.20
النفط الكندي الرخيص يحل مكان الخام العراقي في الساحل الغربي الأميركي
تعتزم مصافي التكرير في الساحل الغربي للولايات المتحدة استبدال وارداتها من النفط العراقي الثقيل بخام أرخص من كندا، في وقت يعيد خط "ترانس ماونتن" الموسع حديثاً ترتيب تدفقات التجارة عبر المحيط الهادئ.من المخطط أن تستورد كاليفورنيا وواشنطن حوالي 150 ألف برميل يومياً من الخام الكندي عن طريق الناقلات في يونيو، وهو ما يمثل زيادة قدرها سبعة أضعاف متوسط الكميات، وفقاً للبيانات الأولية من "فورتيكسا". في الوقت نفسه، يُتوقع أن تنخفض وارداتهما من خام "البصرة الثقيل" العراقي إلى 3587 برميلاً يومياً، من 76 ألف برميل في مايو الماضي.توسعة خط "ترانس ماونتن"، التي بدأت في مايو، تنقل 590 ألف برميل يومياً من الخام من رمال النفط الكندية إلى فانكوفر للتصدير. من المحتمل أن يشكّل هذا ميزة بالنسبة إلى مصافي التكرير على الساحل الغربي للولايات المتحدة، والتي كانت لولا ذلك ستدفع عدة دولارات إضافية للبرميل الواحد لشراء الخام العراقي.كما تشير تدفقات التجارة إلى أن الولايات المتحدة ستظل في الوقت الحالي مشترياً مهيمناً للنفط الكندي، حتى مع منح خط الأنابيب المنتجين القدرة على الوصول إلى أسواق آسيا المرغوبة.منافسة أوروبية على خام البصرة العراقي في ظل نقص الإمداداتبينما لا يزال خط "ترانس ماونتن" لا يعمل بكامل طاقته، تتوقع الشركة أن تقوم 22 ناقلة بشحن النفط الخام من فانكوفر هذا الشهر. يتجه أكثر من 81 ألف برميل يومياً إلى الصين. ويتجه 50 ألف برميل أخرى يومياً إلى الهند، وهي أول حركة من نوعها قبالة ساحل المحيط الهادئ الكندي.في ظل ارتفاع الواردات الكندية إلى الساحل الغربي للولايات المتحدة، تنخفض شحنات النفط البرازيلي المتوسط منخفض الكبريت "توبي"، وكذلك خام "البصرة الثقيل".يُتداول خام "غرب كندا القياسي" الثقيل في ألبرتا بسعر أرخص بنحو 13 دولاراً من خام "غرب تكساس الوسيط" الأميركي، أو حوالي 67 دولاراً للبرميل، وفقاً لتسعير المؤشر العام في "بلومبرغ". يُتداول خام "البصرة الثقيل" بسعر أرخص بنحو 5.55 دولار عن خام "برنت" المعياري، أو أكثر من 80 دولاراً للبرميل.مزيج برنت
82.40 USD-1.51
![محطة "ويستريدج مارين" عند طرف خط أنابيب "ترانس ماونتن" في مدينة بورنابي، يمقاطعة كولومبيا البريطانية، كندا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/1ab3103e-ec5f-4c96-8b05-a1557a4fcd16.jpg)
مزيج برنت
82.40 USD-1.51
أعزائي الطلاب.. ادفعوا وعودوا إلى بلادكم!
يشهد العالم موسماً مفتوحاً أمام الطلاب الأجانب، وليس لدى الدول ما تخسره سوى رسوم دراسية تقدر بمليارات الدولارات.تدرس بريطانيا مستقبل برنامج تأشيرة الخريجين الذي يوفر حق العمل بعد الدراسة، بعد أن قدمت لجنة مكلفة بالنظر في احتمال إساءة استخدام النظام تقريرها الأسبوع الماضي (ولم تجد إساءة تذكر).وتعتزم الحكومة الائتلافية الهولندية الجديدة تخفيض عدد الطلاب الأجانب كجزء من حزمة تدابير تستهدف الهجرة. كما تتخذ أستراليا وكندا خطوات للحد من أعداد المقبولين. وفي يناير، أوقف المجلس الدستوري الفرنسي خطط الدولة لفرض رسوم إيداع على الطلاب الأجانب لتغطية "تكاليف الترحيل" المحتملة.يسير النقاش على نفس المنوال في هذه الأسواق المتفرقة جغرافياً. فقد ارتفعت أعداد الطلاب إلى مستويات قياسية منذ تفشي الجائحة، مما زاد تكاليف السكن والضغط على الخدمات العامة، وبالتالي تفاقم الدعوات الشعبوية للحد من الهجرة.بقلم: Matthew Brooker![طالب يسير أمام مبنى كلية الطب بجامعة سيدني في سيدني، أستراليا، يوم الثلاثاء، 25 فبراير 2020. - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/25a67582-6c17-4b41-92b6-c25b7a31126a.jpg)
كندا تدرس زيادة الرسوم على السيارات الكهربائية الصينية
قالت وزيرة التجارة الكندية ماري نغ، إن كندا تدرس ما إذا كانت بحاجة إلى زيادة الرسوم الجمركية على السيارات الكهربائية صينية الصنع بعد أن أعلن البيت الأبيض عن رسوم جديدة كبيرة عليها.أضافت "نغ" في مقابلة عبر الهاتف من بيرو، حيث تحضر اجتماعات منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ: "نحن ننظر إلى هذا بعناية شديدة ولدينا حوار مفتوح مع شركائنا الأميركيين".وأعلنت إدارة بايدن عن تعريفات جديدة شاملة ضد الصين هذا الأسبوع، تستهدف أشباه الموصلات والخلايا الشمسية ومنتجات أخرى. ومن المقرر أن تدخل التعريفة الأميركية الجديدة على السيارات الكهربائية المصنعة في الصين حيز التنفيذ هذا العام، حيث يبلغ معدل التعريفة النهائية 102.5%، ارتفاعاً من 27.5%.صندوق النقد ينتقد رسوم بايدن الجمركية على السلع الصينيةوتفرض كندا تعريفة صغيرة تبلغ نحو 6% على السيارات الصينية. ورداً على سؤال عمّا إذا كانت قد تحتاج إلى مواءمة تعريفاتها الجمركية مع الولايات المتحدة، قالت "نغ" مجدداً إن الحكومة تتحدث مع المسؤولين الأميركيين حول هذه السياسة، "ونحن نتطلع إلى هذا الأمر بالتأكيد".شددت "نغ" على أن التركيز الرئيسي لكندا ينصب على إنتاج السيارات الكهربائية محلياً. وأشارت إلى الاتفاقيات التي وقعتها حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو مع شركات صناعة السيارات مثل شركة "هوندا موتور"، و"فولكس واجن" لتصنيع السيارات الكهربائية أو البطاريات أو المكونات في أونتاريو، وهي المقاطعة الأكثر اكتظاظا بالسكان في كندا.تسلا انك
221.19 USD-0.20
![سيارات "زيكر" الكهربائية التي تنتجها شركة "جيلي أوتوموبيل هولدينغز"متجهة للشحن إلى أوروبا في ميناء تايتسانغ في تايتسانغ، مقاطعة جيانغسو، الصين - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/ce811ce6-fdfb-4f1f-8d47-942b2d9d9c6e.jpg)
تسلا انك
221.19 USD-0.20
كوهير للذكاء الاصطناعي تسعى لتمويل جديد يقيّمها بـ5 مليارات دولار
تخوض شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "كوهير" (Cohere)، محادثات في مراحل متقدمة حول تأمين جولة تمويل جديدة من شأنها رفع تقييم الشركة إلى 5 مليارات دولار.تتحدث "كوهير" مع المستثمرين بشأن جمع 500 مليون دولار أو أكثر، وفقاً لشخص ملم بالأمر طلب عدم الكشف عن هويته نظراً لسرية المعلومات.ومن المتوقع أن تضم الصفقة مستثمرين رئيسيين من جولة التمويل ذات الفئة "سي" التي أجرتها "كوهير" العام الماضي، وجمعت خلالها 270 مليون دولار.ذكرت "بلومبرغ نيوز" آنذاك أن هذه الجولة، التي أُعلن عنها في يونيو الماضي، قدرت قيمة الشركة بأكثر من 2.1 مليار دولار. وكانت بقيادة "إينوفيا كابيتال" (Inovia Capital)، وتضمنت مجموعة من المستثمرين الاستراتيجيين مثل "إنفيديا" و"أوراكل" و"سيلزفورس فينتشرز" (Salesforce Ventures).ضعف التمويل يدفع شركات ناشئة للتهرب من مستثمريهاولم يتضح بعد موعد انتهاء جولة التمويل الجديدة. وكانت "رويترز" قد أوردت في وقت سابق تقريراً عن المحادثات، فيما رفضت "كوهير" التعليق على الصفقة.تأسست شركة "كوهير"، ومقرها في تورونتو، في 2019، وتعمل على بناء نماذج لغوية كبيرة، وهي برمجيات مدربة على كميات كبيرة من النصوص المتاحة عبر الإنترنت لتحليل النصوص وإنشائها، وتخصيصها للمستخدمين. ويمكن للشركات استخدام نماذجها لأشياء مثل تلخيص رسائل البريد الإلكتروني للعملاء أو المساعدة في كتابة نصوص المواقع الإلكترونية.وعمل المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للشركة، إيدان غوميز، سابقاً لصالح "غوغل"، التابعة لـ"ألفابت"، حيث شارك في تأليف ورقة بحثية بارزة خلال عام 2017 في مجال أبحاث الذكاء الاصطناعي بعنوان "الانتباه هو كل ما تحتاج إليه"، والتي أدت إلى تقدم في طرق تحليل أجهزة الحواسيب للنصوص وإنشائها.انفيديا كورب
116.20 USD+0.69
![إيدان غوميز، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "كوهير" - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/40b50570-5840-40ef-9338-bd42169d8a6e.jpg)
انفيديا كورب
116.20 USD+0.69
"سينوكيم" الصينية تشتري أول شحنة نفط عبر خط أنابيب كندي
اشترت "سينوكيم غروب" (Sinochem Group) الصينية واحدة من أولى شحنات النفط الخام التي يتم شحنها عبر خط أنابيب جديد في كندا، والمصمم لنقل النفط من ألبرتا غير الساحلية إلى ساحل المحيط الهادئ بهدف التصدير.اشترت "سينوكيم" شحنة قدرها 550 ألف برميل من شركة "سنكور انرجي" والتي سيتم تحميلها من خط أنابيب "ترانس ماونتن إكسبنشن" (Trans Mountain Expansion) في مايو ويونيو، حسبما قال التجار الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم. وأضافوا أن النفط من نوعية الخام الثقيل.يعتبر "ترانس ماونتن إكسبنشن" أكبر خط أنابيب جديد في كندا منذ أكثر من عقد وسيضاعف القدرة على التصدير ثلاث مرات تقريباً، مما يسمح للشركات الكندية ببيع المزيد من النفط الخام إلى آسيا والساحل الغربي للولايات المتحدة. وقال تجار إن النفط الذي اشترته "سينوكيم" مماثل لنوعية خام البصرة العراقي ومن المرجح أن يتم تكريره في وحدات من نوعية كوكر.لم ترد شركتا "سينوكيم" و"سنكور" فوراً للتعليق.طفرة النفط الكندي تهدد بعودة أزمة نقص خطوط الأنابيبكان من المقرر أن يبدأ خط الأنابيب عمله أساساً في عام 2017، لكنه واجه تأخيرات متكررة وزيادة في التكاليف وحوادث البناء وبعض العقبات التنظيمية. واشترت حكومة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو خطوط أنابيب "ترانس ماونتن" في عام 2018 من شركة "كيندر مورغان" (Kinder Morgan) لإنقاذ المشروع من الإلغاء.سنكور انرجي انك
38.57 USD+0.05
![عامل يقف على ساتر خرساني في مشروع توسيع خط أنابيب "ترانس ماونتن" في منطقة صهاريج برنابي تيرمينال في برنابي، بريتش كولومبيا، كندا، يوم الاثنين 27 مارس 2023 - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/2791e43f-7a47-41c3-9338-01968e670c9b.jpg)
سنكور انرجي انك
38.57 USD+0.05
لا تقللوا من شأن محاربي ظاهرة الهواتف الذكية
خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي في فبراير، كشف اعتذار مارك زوكربيرغ (المباشر أو غير المباشر) للآباء والأمهات الذين شعروا بالضرر الذي لحق بأطفالهم من وسائل التواصل الاجتماعي عن رسالة واضحة. تمثلت هذه الرسالة ليس فقط في اعتذاره الذي يبدو عاماً "عما مر به الجميع" بدلاً من تقديم اعتذار محدد حول تأثيرات "فيسبوك"، ولكن أيضاً في دفاعه الذي بدا غير مقنع.أكد زوكربيرغ على "الاستثمارات الضخمة" التي تقوم بها الشركة و"الجهود المتواصلة للريادة في هذا المجال لضمان عدم تعرض أحد لما عانت منه عائلاتكم". ومع ذلك، يدرك زوكربيرغ جيداً أن هذه الاستثمارات في السلامة تظل ثانوية مقارنة بالنمو في غياب الرقابة الفعالة. لذلك، لا يمكن الاعتماد على شركات وسائل التواصل الاجتماعي لمراقبة نفسها بمفردها. ومن هنا تبرز الحاجة إلى تشريعات جديدة ومبادرات شعبية حاسمة ومستمرة لتوجيه المسار نحو مستقبل أكثر أماناً وإيجابية.مسؤول الذكاء الاصطناعي.. وظيفة جديدة بأجر مليون دولار سنوياًلم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام، على سبيل المثال، حتى انفجرت تحركات مؤخراً في المملكة المتحدة، نظمتها إحدى مجموعات أولياء الأمور على الـ"الواتس آب"، الذين لم يرغبوا في إعطاء هواتف إلى أبنائهم الذين سيلتحقون بالمدرسة الثانوية قريباً. أنشأت كلير فيرنيهو، المقيمة في هامبشاير، هذه المجموعة مع صديقتها ديزي غرينويل لأنها كانت تشعر بالقلق من الضغط الاجتماعي المتزايد لشراء هاتف ذكي لابنتها البالغة من العمر 9 سنوات. ففي ضوء طبيعتها الإدمانية والأضرار الموثقة لمنصات التواصل الاجتماعي، لا يبدو أن هناك سبباً واحداً وجيهاً ومقنعاً لشراء هاتف؛ بخلاف أن جميع الأطفال الآخرين يفعلون ذلك.بقلم: Parmy Olson![طفل يحاول استخدام هاتف ذكي من "أبل" في متجر "أبل" في هونغ كونغ، الصين - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/96438692-aa1a-472c-84a2-3d684b193f42.jpg)
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان