وكالة الطاقة الدولية
وكالة الطاقة الدولية تقلص تقديراتها لأرباح مصافي النفط بعد تعديل منهجيتها
خفضت وكالة الطاقة الدولية بشكل كبير تقديراتها لأرباح المصافي النفطية التاريخية، بعدما أعلنت عن تغييرات في منهجية حساب هوامش المعالجة الخاصة بها.مزيج برنت
71.66 USD+1.07
مزيج برنت
71.66 USD+1.07
وكالة الطاقة الدولية: فائض نفطي محتمل إذا رفع "أوبك+" الإنتاج
تبدو أسواق النفط العالمية مهيأة للتحول من عجز إلى فائض خلال الربع المقبل إذا مضى تحالف "أوبك+" قدماً في خططه بزيادة الإمدادات، وفق بيانات وكالة الطاقة الدولية.مزيج برنت
71.66 USD+1.07
مزيج برنت
71.66 USD+1.07
أرباح مصافي النفط تتراجع مع تشغيل منشآت جديدة وتباطؤ اقتصاد الصين
بدأ العصر الذهبي لأرباح مصافي النفط يولّي مع بدء تشغيل جيل جديد من المصافي الضخمة، وتباطؤ اقتصاد الصين القوي.مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
81.97 USD+0.96
مؤشر بلومبرغ الفرعي للنفط الخام (WTI)
81.97 USD+0.96
أسعار النفط ترتفع بدعم من تحسن استهلاك الوقود في أميركا
ارتفعت أسعار النفط مع تقييم المتداولين لتقديرات "وكالة الطاقة" بأن نمو الطلب يتباطأ، في مقابل تقرير للحكومة الأميركية يظهر علامات على تحسن استهلاك الوقود.مزيج برنت
71.66 USD+1.07
مزيج برنت
71.66 USD+1.07
أعمال تكرير النفط تتباطأ في الصين بعد عقود من النمو
يمكن أن تتباطأ أعمال معالجة النفط في الصين هذا العام بعد ازدهار استمر عقوداً من الزمن، مما يشكّل ضربة للطلب العالمي وتطلعات منتجي "أوبك+" الذين يسعون لتعزيز المعروض في السوق.يُتوقع أن يظل تكرير النفط في أكبر مستورد للخام في العالم ثابتاً، أو يتراجع لأول مرة منذ رصد البيانات عام 2004، باستثناء 2022 الذي تأثر بتفشي الجائحة، وفقاً لمعظم مراقبي السوق الذين استطلعت "بلومبرغ" آراءهم. كما خفضت وكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع توقعاتها بشأن تكرير النفط، لكنها لا تزال ترى ارتفاعاً.أثرت أزمة العقارات الممتدة لفترة طويلة على اقتصاد الصين هذا العام، فيما يظهر الإقبال المستمر على مركبات الطاقة الجديدة والشاحنات العاملة بالغاز علامات تراجع على الطلب المستقبلي على النفط. وتُمدد مصافي التكرير الصينية جداول الصيانة لمواجهة انخفاض الاستهلاك.مزيج برنت
71.66 USD+1.07
مزيج برنت
71.66 USD+1.07
وكالة الطاقة الدولية تتوقع فائضاً كبيراً في سوق النفط هذا العقد
قالت وكالة الطاقة الدولية إن أسواق النفط العالمية تواجه فائضاً "كبيراً" خلال الفترة المتبقية من العقد الجاري، حيث يؤدي التحول عن الوقود الأحفوري إلى خفض الطلب على الخام، وسط نمو وفرة المعروض.أوضحت الوكالة التي تقدم استشارات بشأن النفط ومقرها في باريس، في توقعاتها السنوية على المدى المتوسط أن الاستهلاك العالمي سيستقر عند 105.6 مليون برميل يومياً في عام 2029، مرتفعاً بنحو 4% من مستوى العام الماضي، وسط ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية، وتحسين كفاءة استهلاك الوقود.في الوقت نفسه، تتواصل القدرة على إنتاج النفط في الارتفاع، فبقيادة الولايات المتحدة، ستكون كمية النفط التي يتم إنتاجها أعلى "بشكل مذهل" من الطلب بمقدار 8 ملايين برميل يومياً بحلول نهاية العقد، مما يؤدي إلى تواجد أكبر كمية من فائض الإنتاج منذ ذروة الإغلاقات إبان تفشي فيروس كورونا.قال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية إنه "في حين يفقد الانتعاش من الوباء زخمه، وتقدم التحول في مجال الطاقة النظيفة، وتغير هيكل الاقتصاد الصيني، يتباطأ نمو الطلب العالمي على النفط". وأضاف: "من المحتمل أن يؤثر ارتفاع إمدادات النفط على الأسعار حتى نهاية العقد".اقرأ أيضاً: وكالة الطاقة تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط للشهر الثانييتم تداول أسعار النفط العالمية بالقرب من 80 دولاراً للبرميل منذ مطلع 2024، حيث يعوض الطلب القوي والصراع في الشرق الأوسط وتقييد العرض من جانب تحالف "أوبك+"، تدفق الإنتاج الجديد من الأميركتين، والمخاوف بشأن النمو الاقتصادي في الصين.مزيج برنت
71.66 USD+1.07
مزيج برنت
71.66 USD+1.07
زيادة استهلاك وقود الطائرات عالمياً مع انتعاش السفر جواً
في أي لحظة الآن قد تمر بالقرب منك طائرة تكتظ بالركاب الذين يسافرون لقضاء العطلة، تاركة وراءها أعمدة رفيعة وخافتة من بخار العادم، وذكريات حقبة كوفيد-19 التي تبدو الآن وكأنها كابوس.فالعالم يعود للطيران مجدداً. وفي الربع الثالث من هذا العام، يُنتظر أن تحلق في السماء 10.5 مليون رحلة جوية، وفق بيانات القطاع التي جمعتها "بلومبرغ إن إي إف".كما يتوقع "الاتحاد الدولي للنقل الجوي – إياتا" أن تسجل أعداد المسافرين مستوى قياسياً هذا العام، وأن تستخدم الطائرات كمية قياسية من الوقود وتكون ممتلئة بالركاب تقريباً كما كانت قبل حقبة الوباء.أما أنصار البيئة فإنهم سيستقبلون هذا الاتجاه بحالة من الفزع والاستياء لما سيصاحبه من زيادة كبيرة في انبعاثات الكربون وتسجيل علامة أخرى في انتعاش حركة السياحة.غير أن هذا الانتعاش يمثل دفعة للأمام تستحق الترحيب والاحتفاء بالنسبة لقطاع النفط. بعدما اضطرت منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" وحلفاؤها إلى الحفاظ على انخفاض مخطط له في معروض النفط منذ الأيام الأولى لانتشار الفيروس. وتعرض استهلاك وقود الطائرات لضربة أشد عنفاً وأطول أمداً من أي منتج آخر من منتجات البترول المنتشرة.رفع إنتاج "أوبك" المفاجئ يمنح بايدن انفراجة في أسعار البنزينقال يوجين ليندل، رئيس قسم منتجات التكرير في شركة "إف جي إي" (FGE) الاستشارية في القطاع: "عاد الناس مرة أخرى إلى السفر بأعداد أكبر، ونفضوا عن كواهلهم ذكريات سنوات انتشار الوباء".مزيج برنت
71.66 USD+1.07
مزيج برنت
71.66 USD+1.07
وكالة الطاقة: استثمارات الطاقة النظيفة مرشحة لبلوغ تريليوني دولار في 2024
توقع تقرير جديد لوكالة الطاقة الدولية أن يتجاوز إجمالي الاستثمار في مجال الطاقة على مستوى العالم 3 تريليونات دولار في 2024 للمرة الأولى، سيوجه منها نحو تريليوني دولار إلى تقنيات الطاقة النظيفة.رغم ذلك، حذّر التقرير من استمرار عدم التوازن ونقص تدفقات استثمارات الطاقة في أغلب أنحاء العالم، كما أوضح مستوى الإنفاق المنخفض على الطاقة النظيفة في الاقتصادات الناشئة والنامية وفي مقدمتها البرازيل والهند، عدا الصين، متوقعاً أن يتجاوز حجم هذا الإنفاق عتبة 300 مليار دولار لأول مرة على الإطلاق.لكن هذا الإنفاق لا يمثل إلا 15% فقط من حجم الاستثمار العالمي في الطاقة النظيفة، وأقل بكثير من الحجم المطلوب لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في عديد من تلك الدول، حيث يعيق ارتفاع تكلفة رأس المال تطوير المشروعات الجديدة.انبعاثات الكربون
66.10 EUR+0.45
انبعاثات الكربون
66.10 EUR+0.45
خافير بلاس: الطلب على النفط يواصل النمو فلا تهتموا بالمركبات الكهربائية
كما هي العادة، ينتشر القلق في سوق السلع الأساسية في شهر مايو حول قوة الطلب على النفط مع اقتراب العطلة الصيفية في نصف الكرة الشمالي. فيشتد التوتر تجاه الانتعاش الموسمي في استهلاك النفط.حدث ذلك في عام 2023، ويحدث مرة أخرى هذا العام. غير أن مخاوف التجار في غير محلها كما في المرات السابقة، فنمو الطلب على النفط يسير على ما يرام.يظهر ذلك القلق في سعر خام برنت، وهو معيار النفط العالمي، الذي انخفض إلى أقل من 85 دولاراً للبرميل في الأيام الأخيرة، مقارنة مع نحو 90 دولاراً للبرميل في أبريل. ومع اجتماع تحالف البلدان المصدرة للنفط (أوبك+) في الأول من يونيو لاتخاذ قرار بشأن تمديد خفض الإنتاج، تكتسب حالة الطلب العالمي أهمية خاصة، إذ ينبغي على التحالف أن ينظر إلى ما وراء الضوضاء الحالية ويدرك أن مستوى الاستهلاك لا يزال قوياً.بقلم: Javier Blasمزيج برنت
71.66 USD+1.07
مزيج برنت
71.66 USD+1.07
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان