بورصة قطر
قطر تدرس زيادة تداول الأسهم بالبورصة لجذب المستثمرين الأجانب
تدرس قطر خططاً لزيادة تداول الأسهم المحلية، في محاولة لجذب المزيد من اهتمام المستثمرين الأجانب وزيادة عمق الأسواق.يدرس جهاز قطر للاستثمار، الصندوق السيادي للدولة البالغ حجمه 450 مليار دولار، والهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، مقترحاً يتضمن ضم حيازاتهم من الأسهم المحلية التي تصل قيمتها إلى 3 مليارات دولار في كيانٍ منفصل، وفقاً لما كشفه أشخاص مطلعون على الأمر.الكيان الجديد سيوظف صناديق من جهات أخرى لإدارة الأسهم وتداولها بفعالية، مما يعزز نشاط السوق بشكل عام، وفقاً للأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأن المعلومات ليست عامة.أضاف الأشخاص أن الخطة تأمل أن يؤدي زيادة التداول إلى ارتفاع عوائد الاستثمار وتقليل التكاليف والمساعدة في التنويع، وقالوا إنه قد يتم تنفيذ تلك الإجراءات بحلول نهاية العام، وفي الوقت نفسه أكدوا أنه لم يتم اتخاذ قرارات نهائية بعد.لم يتضح على الفور ما إذا كان سيتم جمع أصول شركات حكومية أخرى. لم يرد ممثلو جهاز قطر للاستثمار وصندوق التقاعد الحكومي على الفور على طلب للتعليق.الاستراتيجية مُصمَّمة لزيادة التداول الحر للسوق بشكل عام، وهو ما قد يدفع مزودي المؤشرات، مثل "إم إس سي آي"، لزيادة وزن قطر في معايير السوق. إذ يعتبر انخفاض التداول الحر رادعاً لبعض الصناديق لأنه يعني أن السوق أقل سيولة وأكثر عرضة للتقلبات عند تنفيذ الصفقات الكبيرة.مؤشر بورصة قطر
10,465.25 QAR-0.51
مؤشر بورصة قطر
10,465.25 QAR-0.51
"بلدنا" القطرية توقع اتفاقية لإنشاء مشروع لإنتاج الحليب في ماليزيا بـ3.6 مليار ريال
أعلنت شركة "بلدنا" القطرية عن قيام إحدى شركاتها التابعة بتوقيع اتفاقية مع شركتين ماليزيتين لإنشاء مشروع متكامل لإنتاج الحليب ومشتقاته في ماليزيا باستثمارات تبلغ 3.6 مليار ريال.الشركة المدرجة في بورصة قطر، ذكرت في بيان أن شركة بلدنا للتجارة والاستثمار وقعت اتفاقية مشروطة مع كل من "إف جي في القابضة الحكومية بيرهاد" (FGV) و"مجموعة تاتش القابضة" (TGH)، بهدف البدء بمشروع متكامل لإنتاج الحليب ومشتقاته في ماليزيا.من المتوقع أن ينطلق المشروع تجارياً بحلول عام 2025، لإنتاج 100 مليون لتر من الحليب الطازج سنوياً خلال أول ثلاث سنوات، على أن يصل إلى إنتاج 300 مليون لتر من الحليب الطازج في غضون 10 سنوات.سيكون التركيز على جعل المشروع متكاملاً، حيث يبدأ من علف الحيوانات وتربية وحلب الأبقار، وصولاً إلى تصنيع وبيع الحليب.وفقاً للاتفاقية، ستبلغ حصة "بلدنا للتجارة والاستثمار" 40% و"إف جي في" 40% و"مجموعة تاتش القابضة" النسبة المتبقية البالغة 20%. ويمتد المشروع على مساحة 3,259 هكتاراً في أراض تابعة لشركة "إف جي في" القابضة.تأتي هذه المبادرة في إطار طموح "بلدنا" لأن تصبح منتجاً عالمياً لمنتجات الحليب ومشتقاته.توسع الشركة خارجياً، بدأ هذا العام بالإعلان عن الاستحواذ على حصة تبلغ 5% من أسهم شركة جهينة للصناعات الغذائية أكبر منتج للألبان والعصائر في مصر، مقابل نحو 286 مليون جنيه (الدولار يعادل 15.6 جنيه).ذكرت الشركة في مارس الماضي أن صفقة الاستحواذ تمت من خلال عدة عمليات شراء لأسهم "جهينة" من البورصة المصرية، وبلغ عدد الأسهم التي تم الاستحواذ عليها حتى الآن نحو 47.1 مليون سهم.بلدنا
1.36 QAR-1.26
بلدنا
1.36 QAR-1.26
بورصة قطر تتيح البيع على المكشوف وتتطلّع لإدراجاتٍ كبيرة
تخطط بورصة قطر لمجموعة من المبادرات، بما في ذلك السماح للمستثمرين بإقراض واقتراض الأوراق المالية والمراهنة على الأسهم، حيث تتطلع البورصة إلى جذب المزيد من المستثمرين وتعزيز التقييمات في سوقها المالية.وأفصح محسن مجتبى، مدير إدارة تطوير المنتجات والأسواق، في مقابلة مع بلومبرغ، أن البورصة "تعمل مع المنظمين وصانعي السياسات لتطوير السوق، من خلال جلب أدوات كالبيع على المكشوف وإقراض واقتراض الأوراق المالية. متوقعاً أن يتم تقديم هذه المنتجات خلال الشهور الثلاثة المقبلة.كما بدأت بورصة قطر العمل مع مجموعة بورصة لندن لتقديم "المشتقات كحلول للتحوط وللرافعة المالية للمستثمرين من الأفراد والمؤسسات"، قبل نهاية العام المقبل.مجتبى أشار إلى أن هذه المبادرات هي جزء من "خطة أكبر" تركز على "تحقيق مزيد من السيولة وجذب مستثمرين أكثر".تم إنشاء بورصة قطر عام 1995، لكن نقص السيولة وضعف التداول أعاقا التقييمات لفترة طويلة.اقرأ أيضاً: قطر تنتظر "الوقت المناسب" لتطبيق ضريبة القيمة المضافةاقرأ أيضاً: الاكتتابات العامة في الخليج.. الربع الأول يُنبئ بعامٍ قياسيمؤشر بورصة قطر
10,465.25 QAR-0.51
مؤشر بورصة قطر
10,465.25 QAR-0.51
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان