الأرجنتين
رياضة ومال: قميص مارادونا بمونديال 86 قد يجلب 1.2 مليون دولار
قميص للنجم الأرجنتيني مارادونا سيتم بيعه في مزاد، وموراتا لا يزال يحقق دخلاً لريال مدريد رغم رحيله قبل 7 مواسم، ويحق لبرشلونة التعاقد مع لاعب بعد إصابة أراخواليورو مقابل الدولار الأميركي
1.1133 USD-0.1437
اليورو مقابل الدولار الأميركي
1.1133 USD-0.1437
صندوق النقد يراجع خفض رسوم قروضه لمصر وكبار المقترضين
يراجع صندوق النقد الدولي الرسوم التي يفرضها على كبار مقترضيه، بعد أن أثارت بعض الدول مخاوف من أن التكاليف أصبحت غير منطقية في ظل ارتفاع أسعار الفائدة.الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
48.4276 EGP-0.0209
الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري
48.4276 EGP-0.0209
تايلر كاون: مستقبل الأرجنتين مكلف باستخدام الدولار أو بدونه
تقول الأخبار الجيدة إن الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي يبدو أنه قد بدأ يتراجع عن خطط لدولرة اقتصاد البلاد. ولكن هذه الأخبار سيئة أيضاً.أرجو ألا تفهموني خطأ: الدولرة ستكون رائعة -شريطة توافر 30 مليار دولار إضافية في البلاد لدعم كل بيزو بالدولار. لكن الأرجنتين لا تملك هذه الأموال الإضافية فوراً؛ ولذلك فإن نظام ميلي يبحث شكل من أشكال الدولرة الذي يمكن أن ينجح وتستحق هذا المسمى.في خطاب ألقاه مؤخراً، بدا أن ميلي يشير إلى أن الدولرة الرسمية - كما شاهدنا في السلفادور وبنما والإكوادور - لن تحدث. تعد تصريحاته مشوشة نوعاً ما، لذلك قد يكون من المفيد مراجعة أنواع مختلفة من الدولرة وما تعنيه.بقلم: Tyler Cowenعملات أسواق ناشئة تفوت فرصة الارتفاع في الربع الأول
تراجعت عملات الأسواق الناشئة لليوم الثاني أمس الخميس، لتغلق عند أدنى مستوى في أكثر من شهرين وسط تداولات طفيفة قبل عطلة عيد الفصح في الأميركتين ونهاية الربع الأول من العام الجاري.تصدر البيسو المكسيكي والريال البرازيلي العملات المتراجعة، إذ تجاوز الدولار حاجز 5 ريالات. وأغلقت أسواق كولومبيا والأرجنتين وبيرو أبوابها بالفعل بمناسبة عيد الفصح.قال إريك مارتينيز، المحلل لدى بنك "باركليز" في نيويورك: "مع إغلاق بقية أسواق أميركا اللاتينية، انخفض الضغط على تلك العملات التي استمرت تداولاتها".ترقب تقرير التضخم الأميركيأبقى المتعاملون على حذرهم قبل صدور بيانات التضخم في الولايات المتحدة يوم الجمعة. وعززت التصريحات الأخيرة لمسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الرهانات على أن صناع السياسة النقدية لن يكونوا في عجلة من أمرهم لخفض أسعار الفائدة.وعلى الرغم من ارتفاع المؤشر الرئيسي لأسهم الأسواق الناشئة، إلا أن المؤشر الفرعي لأميركا اللاتينية انخفض مع تباطؤ الرغبة في حيازة الأصول ذات المخاطر العالية في الأسواق العالمية خلال جلسة التداول في الولايات المتحدة.الاحتياطي الفيدرالي يبقي أسعار الفائدة دون تغيير للمرة الخامسةسجلت العملات خسارة بنسبة 1% خلال الربع الجاري، في حين ارتفعت العملة الأميركية بمقدار ثلاثة أضعاف. أما البيسو المكسيكي -ورغم انخفاضه الأخير- فأصبح الأفضل أداءً من بين 23 عملة تتبعها "بلومبرغ"، إذ ارتفع بأكثر من 2% في الربع الأول بفضل الدعم الذي تلقاه من أسعار الفائدة المرتفعة القياسية، والاستقرار السياسي، وما يسمى بسياسة نقل الشركات أعمالها إلى دول قريبة.كتب براد بكتل، رئيس قسم الصرف الأجنبي في شركة "جيفريز" (Jefferies)، عبر مذكرة بحثية، أن "البيسو المكسيكي مثير للإعجاب من كل النواحي" وذلك بفضل أداء الاقتصاد الكلي "الجيد"، وارتفاع أسعار الفائدة الحقيقية وانخفاض التقلبات.مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,222.45 USD+0.22
مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري
1,222.45 USD+0.22
قروض صندوق النقد العالمية تصعد لمستوى قياسي فوق 150 مليار دولار
يوفر صندوق النقد الدولي قروضاً لما يقرب من 100 دولة، وبلغت هذه القروض مستوى قياسياً مؤخراً، ما يبرهن على دوره المتنامي بوصفه أداة أساسية لمساندة الدول في مواجهة المخاطر المالية والسياسية ما بعد حقبة وباء كورونا.نظراً لصعود تكاليف الاقتراض والصراعات، اضطر صندوق النقد الدولي إلى التصدي لمزيد من الأزمات الاقتصادية، بما فيها أزمات كبرى في أوكرانيا ومصر ومواقع أخرى في أفريقيا علاوة على الأرجنتين وباكستان.وزاد صندوق النقد الدولي الائتمان المستحق -وهو مقياس أساسي للأموال التي أنفقها الصندوق الذي يقع مقره في واشنطن- إلى 151 مليار دولار تقريباً في نهاية فبراير الماضي، بحسب تقديرات بلومبرغ المستندة إلى بيانات صندوق النقد الدولي. (وأعلن الصندوق عن هذا الرقم بوصفه 113 مليار وحدة من أصول الاحتياطي النقدي، التي يطلق عليها اسم حقوق السحب الخاصة).الجنيه المصري مقابل الدولار الأميركي
0.0206 USD0.0000
الجنيه المصري مقابل الدولار الأميركي
0.0206 USD0.0000
تفاؤل "جيه بي مورغان" بآفاق اقتصاد أميركا اللاتينية لديه ما يبرره
بعد مرور ثلاثة أشهر من عام 2024، بدأت أميركا اللاتينية بالفعل تُظهر قدرتها على تجاوز توقعات النمو.يتباطأ أكبر اقتصادين في المنطقة، البرازيل والمكسيك، ولكن ليس بالقدر الذي كان يُخشى منه في البداية، ويبدو أن دول "الأنديز" تستعيد بعض الزخم الذي فقدته خلال الوباء. يستمر التضخم في التباطؤ ومن المتوقع أن تعطي أسعار الفائدة المنخفضة المرتقبة دفعة إضافية للنشاط. الأهم من ذلك أن أميركا اللاتينية دخلت مرحلة إيجابية من حيث الجغرافيا السياسية والتدفقات التجارية. ويغتنم الاقتصاديون في بنك "جيه بي مورغان تشيس آند كو" هذه الفرصة عبر تقرير إقليمي شامل مكون من 109 صفحات صدر الأسبوع الماضي:"تجاوز النمو الاقتصادي في أميركا اللاتينية التوقعات خلال الجزء الأكبر من السنوات الماضية، ويبدو أن المنطقة في وضع جيد دورياً. ومع ذلك، فإن القصة تتجاوز الدورة الاقتصادية إلى الأمور الهيكلية. وينبغي الاستفادة من آفاق أميركا اللاتينية على المدى الطويل من خلال البحث المحتمل عن مصادر إمداد آمنة ورخيصة وموثوقة مستمدة من الانقسام الجيوسياسي الأخير.أميركا اللاتينية تعلمت كيفية مواجهة الأزمات الماليةفالمنطقة منتجة للسلع الأساسية والصناعية، وتتمتع بعلاقات جيدة مع أغلب المناطق ــ وديمقراطيات راسخة نسبياً ــ قادرة على تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية مع بقية العالم في الأعوام المقبلة. علاوة على بعض الإصلاحات الاقتصادية التي تمت الموافقة عليها في السنوات الماضية".بقلم: Juan Pablo Spinettoالدولار الأميركي مقابل البيسو المكسيكي
19.2285 MXN+0.2746
الدولار الأميركي مقابل البيسو المكسيكي
19.2285 MXN+0.2746
النشرة البريدية
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من اقتصاد الشرق مع بلومبرغ
سجل الان