Liam Denning
Liam Denning is a Bloomberg Opinion columnist covering energy, mining and commodities. He previously was editor of the Wall Street Journal's Heard on the Street column and wrote for the Financial Times' Lex column. He was also an investment banker.للإتصال بكاتب هذا المقال:@liamdenningldenning1@bloomberg.netاهتمام ماسك بالذكاء الاصطناعي يجب أن يظل بعيداً عن "تسلا"
أي صفقة توجه أموال تسلا أو إيراداتها إلى مشروع الذكاء الاصطناعي الآخر التابع للرئيس التنفيذي إيلون ماسك تقلل من التقييم العالي لشركة صناعة السيارات الكهربائية.بقلم: Liam Denningتسلا انك
227.92 USD+0.21
تسلا انك
227.92 USD+0.21
هل ستقود خطة ترمب الكبيرة للطاقة إلى الركود؟
يشعر الأميركيون بوطأة ارتفاع أسعار البنزين منذ انتهاء ولاية ترمب، حيث أصبحت تكاليف الطاقة عبئاً أكبر على ميزانياتهم.بقلم: Liam Denningبنزين RBOB (Nymex)
193.68 USD+0.17
بنزين RBOB (Nymex)
193.68 USD+0.17
ليام دينينغ: هل بات الغرافيت قضية أمن قومي للولايات المتحدة؟
باتت هيمنة الصين على سلسلة توريد الغرافيت، تلك المادة المستخدمة في السيارات الكهربائية وكذلك في المحركات النفاثة، تمثل مبعث قلق كبير للولايات المتحدةبقلم: Liam Denningمؤشر بلومبرغ الفرعي للمعادن الصناعية
142.96 USD+1.10
مؤشر بلومبرغ الفرعي للمعادن الصناعية
142.96 USD+1.10
ترمب قادر على تقديم ما يحتاجه ماسك لــ"تسلا"
رغم تحفظ إيلون ماسك قبل عامين على عمر دونالد ترمب كعامل لا يؤهله للترشح لفترة رئاسية ثانية، فقد أبدى تأييده الكامل له قبل أسبوعين، رغم ثبات تاريخ ميلاده.بقلم: Liam Denningتسلا انك
227.92 USD+0.21
تسلا انك
227.92 USD+0.21
ليام دنينغ: إيلون ماسك ليس ضحية ولو ادعت تسلا العكس
يحاول مجلس إدارة شركة "تسلا" تقديم ثالث أغنى أثرياء العالم في ثوب الضحية على الرغم من صعوبة هذه المهمة[1].والسؤال المطروح هو هل ستضطر مؤسسات الاستثمار المساهمة في الشركة بسبب الخوف وانعدام الثقة، إلى قبول ذلك أثناء عملية التصويت المحورية في 13 يونيو الجاري.حصل الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك على مكافأة كبيرة من خيارات الأسهم، منحه إياها مجلس الإدارة وصدق عليها تصويت 73% من حاملي الأسهم في عام 2018. وهي المكافأة التي أبطلتها محكمة ديلاوير التجارية في يناير الماضي.فعلى الرغم من تحقيق "تسلا" للأهداف التي ارتبطت بها، انحازت المحكمة إلى أحد المساهمين، الذي ادعى أن تلك المكافأة التي بلغت قيمتها الاسمية 56 مليار دولار عند إقرارها، اتسمت بالمغالاة والإسراف.غير أن مجلس الإدارة يحث المساهمين في الوقت الحالي على إعادة التصديق على هذه المنحة، مشيراً إلى أنه ليس من الإنصاف أن "إيلون لم يحصل على مقابل أي من الأعمال التي قدمها لـ(تسلا) على مدى الأعوام الستة الماضية".هيئة استشارية تنصح مساهمي "تسلا" برفض حزمة رواتب ماسكإذا مارس ماسك هذه الخيارات سيؤدي ذلك إلى إضعاف باقي قاعدة المساهمين بشكل كبير، إذ إنهم سيخسرون نحو 8 نقاط مئوية من حقوقهم الحالية في حال ثبات جميع العوامل الأخرى.علاوة على ذلك، يجري حالياً تشجيع المساهمين على الموافقة على إعادة تأسيس "تسلا" في ولاية تكساس، التي نقلت إليها مقرها الرئيسي في أواخر 2021، حتى تخضع لقوانين الشركات في تلك الولاية بدلاً من ولاية ديلاوير.بقلم: Liam Denningتسلا انك
227.92 USD+0.21
تسلا انك
227.92 USD+0.21
الحرب في أوكرانيا قد تطلق نهضة للطاقة النووية الأميركية
يُفترض أن يكون التغير المناخي عاملاً محفزاً لنهضة الطاقة النووية الأميركية صعبة المنال، لكن الحرب في أوكرانيا قد توفر الدافع عوضاً عن ذلك. لا تُعد قصة النهوض مجدداً الأكثر إلهاماً، لكن القطاع سيقبل بها بعد هذا الوقت الطويل من الدخول في متاهة.مع اقتراب أول سنة من الحرب التي شنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من نهايتها، جرى تداول اليورانيوم بسعر 50 دولاراً للرطل تقريباً. رغم ذلك، كما أشرت في عمودي هذا من قبل، فإن الحديث عن الحظر الأميركي على واردات الوقود النووي من روسيا ينطوي على القدرة على تعزيز ذلك بطريقة كبيرة. بالانتقال سريعاً إلى مايو 2024، وفي ظل استمرار القتال في أوكرانيا، وسعر اليورانيوم حالياً يفوق 90 دولاراً فإن أثر تطبيق الحظر يتضح هنا. مع أوائل أغسطس، ستُحظر واردات اليورانيوم منخفض التخصيب -النوع المستخدم بالمحطات النووية التقليدية- من روسيا بموجب قانون حظر واردات اليورانيوم الروسي الصادر حديثاً.بقلم: Liam Denningماسك يبيع حلم "تسلا".. لكن لا تسأل عن التفاصيل
عند شركة "تسلا" نسختان مختلفتان تماماً من إعلان نتائج الأعمال في الربع الأول، اعتماداً على ما قد تهتم أنت به أكثر من الآخر، حديث الأرقام أم الأقوال. فنتائج الأعمال سيئة في حديث الأرقام، أما عن الأقوال فكانت تداعب الأحلام.غير أن غياب الأقوال عن المؤتمر الهاتفي الذي أعقب إعلان نتائج الأعمال هو ما كشف عن الكثير.تسبب الانخفاض الصادم في مبيعات السيارات الكهربائية خلال الربع الأول من العام في موجات ارتدادية متوقعة أثرت على مختلف المؤشرات المالية لشركة "تسلا" التي نشرت في مساء الثلاثاء.وتكمن المشكلة الأساسية في أن متوسط سعر السيارة الكهربائية من "تسلا" انخفض بنحو 12 ألف دولار على الرغم من تراجع تكلفة التصنيع بأقل من 5 آلاف دولار فقط، وذلك منذ الربع الثاني من عام 2022 عندما ارتفعت إيرادات الشركة عن كل سيارة إلى نحو 56 ألف دولار. وهكذا تبدد ما يزيد على نصف مجمل الربح عن كل سيارة. (جميع هذه الأرقام تستثني إيرادات الشركة من بيع أرصدة غازات الاحتباس الحراري).تترتب على ذلك نتائج غير مباشرة، حيث تراجعت هوامش مجمل الربح. وفي الوقت نفسه، انخفضت هوامش أرباح التشغيل إلى 5.5%، أو أدنى مستوى لها في ثلاثة أعوام، وهي أضعف حتى من هوامش أرباح التشغيل عند "جنرال موتورز" التي أعلنت نتائجها هي الأخرى يوم الثلاثاء.بقلم: Liam Denningتسلا انك
227.92 USD+0.21
تسلا انك
227.92 USD+0.21
ليام دينينغ: خطة ماسك للترويج لـ"تسلا" عفا عليها الزمن
إذا لم تكن تعلم أن شركة "تسلا" تقف على أعتاب موجة جديدة من النمو، فلا يفتك أن تعرف أنها تعمل الآن على خفض قوتها العاملة بواقع أكثر من شخص من كل عشرة أشخاص. هذا كله وارد في المذكرة الداخلية.فقد أبلغ الرئيس التنفيذي إيلون ماسك الموظفين بهذا الأمر في نهاية هذا الأسبوع، ومفاده أن أكثر من 14 ألف موظف - بناء على سجلات الموظفين في نهاية 2023 - سيغادرون شركة صناعة السيارات الكهربائية بدءاً من تاريخه.ينطوي هذا الإعلان على جزء من الأسف، وثلاثة أجزاء من التفاؤل. تظهر عبارة "المرحلة التالية من النمو" في الفقرة الأولى من المذكرة، مع انتشار مفردات بالمعنى نفسه على امتداد المذكرة أيضاً. هذه كلها أمور طبيعية تماماً في الشركات، والتي تُضطر لأن تستغني عن عدد كبير من الموظفين مع التركيز على الكيان الأصغر حجماً، والأكثر لياقة.لكن هذه هي "تسلا" في لحظة مثيرة للاهتمام من تطورها، لذا فإن السياق في هذا الصدد مهم.شهد العام الماضي سلسلة من الأحداث المتعلقة بـ"تسلا"، والتي ميزتها كشركة سيارات. تمكنت الشركة من صناعة عدد كبير جداً من المركبات يفوق الطلب عليها. وخفضت الأسعار لتعديل هذا الوضع، فكانت النتائج مختلطة بالتأكيد. تم تقليص الهوامش نتيجة لذلك.كما أطلقت نموذجاً جديداً براقاً لاستعادة قدر من النشاط، لكن بنجاح أقل من المؤكد. بذلت قصارى جهدها لإعادة توطيد مكانتها في أذهان المستثمرين كشركة ذكاء اصطناعي.حسناً، هذا الجزء الأخير ليس قريباً من نموذج شركة صناعة سيارات، لكنه أقرب إلى "تسلا". بعد كارثة أرقام المبيعات الفصلية في وقت سابق من الشهر الجاري، والتي تخلفت بفارق كبير، ثم الدراما الغريبة جراء تقرير "رويترز" الذي أفاد بأن "تسلا" تخلت عن خططها لصالح تقديم نموذج منخفض التكلفة - والذي تم نفيه تماماً - أعلن ماسك عن طرح سيارة أجرة روبوتية وشيكة. مهما كان الشيء الذي سيتم الكشف عنه في أغسطس، يترسخ شعور بأن "تسلا" تسعى إلى إعادة صياغة القصة حول رؤى موسعة للذكاء الاصطناعي، بدلاً من الواقع الحالي المتمثل في تقلص أحجام المركبات.اقرأ أيضاً: "تسلا" تسجل مبيعات دون التوقعات في أول انخفاض منذ 2020بقلم: Liam Denningتسلا انك
227.76 USD+0.29
تسلا انك
227.76 USD+0.29
إخفاق مبيعات "تسلا" صادم أكثر من شخصية إيلون ماسك
أفضل ما قد يُقال عن مبيعات الربع الأول لـ"تسلا"، التي نُشرت الثلاثاء، هو أن الشركة قد استعادت عرش أكبر صانعة للمركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات في العالم. قد يتمسك معجبوها الأكثر تفاؤلاً بذلك. أما البقية، فعليهم كبت حماستهم.قبل يوم الثلاثاء، كان التقدير الذي يحظى بإجماع الآراء لتسليمات مركبات "تسلا" يتراجع بوتيرة سريعة. توقّع المحللون قبل عام أن تبيع "تسلا" نحو 530 ألف مركبة في الربع الأول من 2024، لكن في مطلع العام خفضوا توقعاتهم إلى نصف مليون مركبة، ثم خفضوها مجدداً إلى أقل قليلاً من 450 ألفاً.أتت مبيعات "تسلا" أضعف من ذلك بنسبة 14%، إذ سجلت مبيعات أدنى بقليل من 387 ألف مركبة. صحيح أنها تفوقت مع هذا على منافِستهاالرئيسية "بي واي دي"، التي تخطت مبيعات "تسلا" في الربع الرابع من 2023، ولكن ذلك كان لأن مبيعات "بي واي دي" من السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات تراجعت بأكثر من ذلك.هذا هو أول تراجع على أساس سنوي في تسليمات "تسلا" من المركبات منذ الجائحة.بقلم: Liam Denningتسلا انك
227.92 USD+0.21
تسلا انك
227.92 USD+0.21
ثورة الذكاء الاصطناعي بحاجة للرقائق والبرامج.. وأنابيب الغاز
أخيراً يمتد الحماس الشديد لكل ما له علاقة بالذكاء الاصطناعي، لينتشر في قطاع انطلقت بدايته الصاخبة قبل 160 عاماً، وهو خطوط الأنابيب.أعلنت شركة إنتاج الغاز الطبيعي "إي كيو تي كورب" هذا الأسبوع استحواذها المفاجئ على شركة "إكويترانس ميدستريم كورب" المتخصصة في خطوط الأنابيب، والتي انفصلت عنها قبل ستة أعوام فقط. بررت "إي كيو تي كورب" عملية الاستحواذ، التي بلغت قيمتها 5.5 مليار دولار، بالأساس، كنوع من الاتحاد والتآزر للتحوط وخفض التكاليف، وهو ما يكتسب أهمية عندما تنخفض أسعار الغاز دون مستوى دولارين للمليون وحدة حرارية بريطانية.ومع ذلك، كان هناك إضافة واحدة مثيرة للاهتمام في حديث الرئيس التنفيذي توبي رايس في مؤتمر هاتفي مع المحللين، تعلقت بأمر مرتبط أكثر بالقرن الحادي والعشرين.قال رايس إنه النمو في قطاع توليد الكهرباء يشكل دينامية أخرى مثيرة للاهتمام نراها حالياً في تلك السوق... ويحدث ذلك تحديداً في السوق الجنوبية الشرقية التي يخدمها مشروع خط أنابيب "ماونتن فالي" (MVP)، ثم أضف إلى ذلك الطلب على الكهرباء من قطاع الذكاء الاصطناعي، الذي يخدمه هذا المشروع أيضاً في منطقة "زقاق مراكز البيانات"، وسوف تنشأ عنه فرص أكثر من ذلك بكثير.اقرأ أيضاً: نمو الذكاء الاصطناعي يؤجج الطلب على الكهرباء ويعرقل الانتقال الطاقيويهدف مشروع خط أنابيب "ماونتن فالي"، الذي تأخر كثيراً، إلى نقل غاز جبال الأبالاش وطرحه في الأسواق، وقد جرى تمريره أخيراً بقرار من الكونغرس. ومن المتوقع أن يبدأ قريباً تشغيل هذا الخط الذي ستمتلك "إي كيو تي كورب" 49% منه وتتولى تشغيله.بقلم: Liam Denningاي كيو تي كورب
33.60 USD+1.00
اي كيو تي كورب
33.60 USD+1.00