رجل يمر بالقرب من شعار "سامسونغ" في أحد متاجر الشركة المصدر: بلومبرغ
المصدر: بلومبرغ

تختبر شركة "سامسونغ إلكترونيكس" نموذجاً للذكاء الاصطناعي التوليدي يُعرف بـ"غاوس" (Gauss)، على اسم عالم رياضيات ألماني في القرن 19، لتنضم إلى مجموعة متنامية من الشركات التي تأمل في منافسة "تشات جي بي تي" (ChatGPT).

بدأت أكبر شركة لصناعة الهواتف الذكية في العالم اختباراً داخلياً لروبوت يمكن أن يساعد الموظفين في أقسام الهواتف والأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية في كتابة رسائل البريد الإلكتروني وتلخيص المستندات وترجمة المحتوى، حسبما أخبر المسؤولون التنفيذيون الحاضرين في مؤتمر الشركة يوم الأربعاء.

تنضم "سامسونغ" إلى مجموعة شركات من الولايات المتحدة وصولاً إلى الصين في محاولة للسيطرة على سوق مزدحمة منذ ظهور "تشات جي بي تي".

تباطؤ تراجع أرباح "سامسونغ" مع انتعاش سوق الرقائق

منصة لإنشاء صور من الكلمات

تشمل أدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى التي تقوم الشركة بتطويرها، مساعد ترميز ومنصة يمكنها إنشاء صور من كلمات رئيسية بسيطة. تهدف"سامسونغ" إلى إدخال خدمات الذكاء الاصطناعي في مجموعة متنوعة من منتجاتها في المستقبل القريب.

"إنفيديا" ليست الرابحة الوحيدة من الطلب على الذكاء الاصطناعي

قد تستجيب "سامسونغ" أيضاً جزئياً للمخاوف المتزايدة حول انتشار التكنولوجيا. في وقت سابق من هذا العام، حظرت استخدام الموظفين لأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية بعد اكتشاف أن الموظفين قاموا بتحميل رمز حساس على المنصة.