حققت الميزانية السعودية في الربع الثالث من العام الحالي، أول فائض فصلي منذ الربع الأول من عام 2019، بفضل زيادة كبيرة في الإيرادات النفطية، تزامن معه تراجع في المصروفات العامة.
بلغ الفائض المحقق خلال الربع الثالث من العام الحالي، 6.7 مليار ريال، في ظل ارتفاع الإيرادات النفطية بنسبة 60% على أساس سنوي، وفقاً لبيانات صادرة عن وزارة المالية اليوم الأحد، (الدولار يعادل 3.75 ريال).
على صعيد ميزانية المملكة لفترة التسعة أشهر الأولى 2021، فقد بلغت الإيرادات 696.2 مليار ريال، بينما بلغت المصروفات 701.6 مليار ريال، ما نتج عنه عجز قدره 5.3 مليار ريال.