1347:HK
Hua Hong Semiconductor Ltd
هوا هونغ سيميكوندوكتور ليمتد
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+8.85%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
1,309.58
مكرر الربحية
24.15
متوسط حجم التداول - 30 يوم
16,463,190.00
مضاعف القيمة الدفترية
0.5449
ربحية السهم
-6.80
توزيع الأرباح السابق
0.1650
عائد التوزيعات
0.80
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-08-08
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن هوا هونغ سيميكوندوكتور ليمتد
هوا هونغ سيميكوندوكتور ليمتد (Hua Hong Semiconductor Ltd) هي شركة متخصصة في مجال تصنيع أشباه الموصلات على رقائق 200 مم للتطبيقات المتخصصة. تُستخدم منتجات الشركة في الصناعات الإلكترونية الاستهلاكية والاتصالات والحوسبة والصناعية والسيارات.
العنوان
288 Halei Road|Zhangjiang Hi-Tech Park|Shanghai, 201203|China
رقم الهاتف
86-21-3882-9909
الموقع الإلكتروني
www.huahonggrace.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Suxin Zhang
Chairman/Executive Director
Junjun Tang
President/Executive Director
Heng Fan
Executive Vice President
Weiran Kong
Executive Vice President
Yu-Cheng Wang "Daniel"
Executive Vice President
Zhou Weiping
Executive Vice President
Lihua Ni
VP/Dir:Factory
Ying Chen
Vice President
Guangping Hua
Vice President
Qi Li
Vice President
Bill Lin
Vice President
Steven Lin
Vice President
Mirko Sonntag
Vice President
Liang Yao
Vice President
Sui Har Lee
Secretary
Kathy Chien
Deputy Dir:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Chang Tso Tung "Stephen"
Board Member
Suxin Zhang
Chairman/Executive Director
Sun Guodong
Analyst
Wong Kwai Huen "Albert"
Principal
Ye Jun
Vice President
Long Fei Ye
Board Member
Junjun Tang
President/Executive Director
Jing Wang
Board Member
أخبار
الصين تحظر رقائق "مايكرون" في تصعيد لحرب التكنولوجيا مع أميركا
شنت الصين أحدث هجوم في حرب أشباه الموصلات المتصاعدة مع الولايات المتحدة، معلنة أن منتجات شركة "مايكرون تكنولوجي"(Micron Technology) فشلت في اجتياز مراجعة الأمن الإلكتروني في البلاد.حذرت بكين في بيان يوم الأحد مشغلي البنية التحتية الرئيسية من شراء منتجات "مايكرون" المباعة في الصين، قائلة إنها وجدتها تنطوي على مخاطر أمن إلكتروني "جسيمة نسبياً".وجاء في البيان الصادر عن إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، أن هذه المكونات تسببت في "مخاطر أمنية كبيرة لسلسلة إمداد البنية التحتية للمعلومات الحيوية لدينا"، والتي من شأنها أن تؤثر على الأمن القومي.يأتي ذلك بعد أكثر من شهر من إعلان الصين عن إجراء تحقيق في الواردات من أكبر شركة لتصنيع رقائق الذاكرة في أميركا. وأصبح قطاع التكنولوجيا ساحة معركة رئيسية بشأن الأمن القومي بين أكبر اقتصادين في العالم، إذ أدرجت واشنطن بالفعل شركات تكنولوجيا صينية في القائمة السوداء، وأوقفت تدفق المعالجات المتطورة وحظرت على مواطنيها تقديم مساعدات معينة لصناعة الرقائق الصينية. وقالت وزارة التجارة الأميركية في بيان إن استنتاج بكين "ليس له أساس في الواقع"، وإن واشنطن ستواصل محاولة الحد من اضطرابات الصناعة مع حلفائها.ارتفعت أسهم أكبر منافستين لـ"مايكرون" في الصناعة، وهما "سامسونغ إلكترونيكس" و"إس كاي هاينكس" (SK Hynix)، في سيؤول. وصعدت أسهم شركات الرقائق الصينية، بما في ذلك رائدتا القطاع "سيميكوندكتور مانيوفاكتشرينغ إنترناشيونال كورب" (Semiconductor Manufacturing International Corp) و"هوا هونغ سيميكوندكتور" (Hua Hong Semiconductor) بأكثر من 3% في هونغ كونغ.سياسة الانتقامقال هولدن تريبليت، مؤسس شركة "ترينشكوت أدفيزورز" ( Trenchcoat Advisors) والمسؤول السابق بمكتب التحقيقات الاتحادي لمكافحة التجسس في بكين: "ينبغي ألا يفهم أحد هذا القرار الصادر عن إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين على أنه شيء سوى الانتقام من ضوابط التصدير الأميركية على أشباه الموصلات. يجب ألا تخدع هذه الحيلة أي شركة أجنبية تعمل في الصين. فهذه إجراءات سياسية محضة، وأي نشاط يمكن أن يكون المُستهدَف التالي".تزيد هذه الخطوة حالة عدم اليقين بالنسبة إلى صانعي الرقائق الأميركيين الآخرين الذين يبيعون منتجاتهم للصين، أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. فشركات مثل "كوالكوم" (Qualcomm) و"برودكوم" (Broadcom) و"إنتل" (Intel) تبيع مليارات الرقائق إلى العملاق الآسيوي، لتجد هذه المكونات طريقها إلى المنتجات الإلكترونية التي تُصدرها الصين لجميع أنحاء العالم.عبر الرئيس الأميركي جو بايدن عن تفاؤله بشأن العلاقات مع الصين يوم الأحد في ختام قمة مجموعة السبع في اليابان. وقال إنه يتوقع أن تبدأ العلاقات بين البلدين "في التحسن في وقت قريب جداً".وقالت وكالة الفضاء الإلكتروني الصينية في بيانها يوم الأحد، إنه بينما ترحب الدولة بالمنتجات والخدمات التي تقدمها الشركات من جميع البلدان ما دامت تمتثل لقوانينها ولوائحها، فإن التحقيق في منتجات "مايكرون" هو "إجراء ضروري" لحماية الأمن القومي. ولم توضح بالتفصيل مخاطر الأمان أو تحدد منتجات "مايكرون" التي طالها الحظر.تأثير محدود على مايكرونأما "مايكرون"، التي سبق أن أكدت على تمسكها بأمن منتجاتها والتزاماتها تجاه عملائها، فقالت في بيان يوم الأحد إنها تقيم نتيجة المراجعة وكذلك خطواتها التالية، مضيفة أنها تتطلع إلى "مواصلة الحوار مع السلطات الصينية".وقال محللون في "جيفيريز" (Jefferies)، بمن فيهم إديسون لي، في تقرير بحثي إن قرار وكالة الفضاء الإلكتروني الصينية من المحتمل ألا يكون له سوى تأثير ضئيل على "مايكرون" لأنه يركز على "البنية التحتية للمعلومات الحساسة"، ما يعني عمليات مثل مراكز البيانات وخدمات الحوسبة السحابية ذات المخاطر الأمنية. وأضافوا أن معظم رقائق ذاكرة "مايكرون" التي تُباع في الصين تُستخدم في الواقع في الإلكترونيات الاستهلاكية، مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.وكتبوا يقولون: "نعتقد بأن هذا الحظر ضيق النطاق لأنه لا ينطبق إلا على مشغلي البنية التحتية للمعلومات الحساسة.. لذلك، سيكون التأثير النهائي على مايكرون محدوداً للغاية".في غضون ذلك، تعمل شركة صناعة الرقائق التي تتخذ من بويز بولاية أيداهو مقراً لها على توثيق العلاقات مع اليابان. أفادت بلومبرغ بأنها تستعد للحصول على نحو 200 مليار ين ياباني (1.5 مليار دولار) في صورة حوافز مالية من الحكومة اليابانية لمساعدتها في صنع شرائح ذاكرة من الجيل التالي في البلاد. التقى رئيس الوزراء فوميو كيشيدا الأسبوع الماضي بوفد من المديرين التنفيذيين للرقائق، بمن فيهم الرئيس التنفيذي لشركة "مايكرون" سانجاي ميهروترا.![شعار شركة "مايكرون تكنولوجي" يعتلي مبنى مكاتب الشركة في شنغهاي، الصين، 6 أبريل 2023 - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/bb243cf2-3111-4cb3-981a-60f3e6531c1c.jpg)
شركة سرية للرقائق قد تساعد "هواوي" في تجاوز العقوبات الأميركية
عندما أدرجت حكومة الولايات المتحدة شركة "هواوي تكنولوجيز" على القائمة السوداء باعتبارها تهديداً للأمن القومي، منع ذلك الشركة الصينية من شراء أشباه الموصلات الأميركية وغيرها من التقنيات الهامة. الآن قد يكون لدى "هواوي" مسار جديد للإفلات من هذه القيود.تقدم شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة الدعم لشركة ناشئة تقع في نفس مدينة مقرها بشنتشن، والتي طلبت معدات تصنيع الرقائق من موردين محليين وأجانب لبناء مصنع لتصنيع أشباه الموصلات، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. الشركة الوليدة، التي تدعى "بنجشينوي آي سي مانوفكتشورينغ" (Pengxinwei IC Manufacturing)، يديرها مسؤول تنفيذي سابق في "هواوي"، وتبني منشآت بالقرب من المقر الرئيسي لشركة "هواوي"، وفقاً للسجلات العامة وصور الأقمار الصناعية.من المتوقع شراء "هواوي" معظم -إن لم يكن كل- إنتاج الشركة الجديدة، حسبما قال الأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم أثناء مناقشة معلومات خاصة. قال أحد الأشخاص إن "بنجشينوي آي سي مانوفكتشورينغ" المعروفة اختصاراً باسم "بي إكس دبليو" تخطط لتسلم المعدات المطلوبة في وقت مبكر بحلول النصف الأول من 2023.![رن تشانغ فاي، مؤسس شركة "هواوي" - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/1b61bd52-9a4b-4487-ad0e-1ab71170b5e9.jpg)