BP:UN
BP PLC
بي بي بي ال سي - بورصة نيويورك
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-0.42%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
2,749.28
مكرر الربحية
10.78
متوسط حجم التداول - 30 يوم
1,198,133.50
مضاعف القيمة الدفترية
1.3988
ربحية السهم
-2.35
توزيع الأرباح السابق
0.4312
عائد التوزيعات
4.95
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-07-30
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن بي بي بي ال سي - بورصة نيويورك
بي بي بي ال سي (BP PLC) هي شركة نفط وبتروكيماويات. تقوم الشركة باستكشاف وإنتاج النفط والغاز الطبيعي، وتكرير وتسويق وتوريد المنتجات البترولية، وتوليد الطاقة الشمسية، وتصنيع وتسويق المواد الكيميائية. تشمل المواد الكيميائية التي تنتجها شركة (BP PLC) حمض التريفثاليك وحمض الخليك والأكريلونيتريل والإيثيلين والبولي إيثيلين.
العنوان
1 Saint James's Square|London, SW1Y 4PD|United Kingdom
رقم الهاتف
44-20-7948-4000
الموقع الإلكتروني
www.bp.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Bernard Looney
Chief Executive Officer
Murray Auchincloss
Chief Financial Officer
Dr Dame Angela Strank
Chief Scientist/Head:Technology Downstream
Dev Sanyal
CEO:Alternative Energy/Exec VP:Regions
Andy P Hopwood
Exec VP/COO:Strategy & Regions
Gordon Birrell
Exec VP:Production & Operations
Giulia Chierchia
Exec VP:Strategy & Sustainability
Emma Delaney
Exec VP:Customers & Products
Kerry Dryburgh
Exec VP:People & Culture
David Eyton
Exec VP:Innovation & Engineering
Bob Fryar
Exec VP:Safety & Operational Risk
Carol Howle
Exec VP:Trading & Shipping
William Lin
Exec VP:Regions Cities & Solutions
Geoff Morrell
Exec VP:Communications & Advocacy
Eric Nitcher
Exec VP:Legal
Benedict J S Mathews "Ben"
Secretary
Craig Marshall
Head:Investor Relations
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Alison J Carnwath
Chairman-Mgmt Board/CEO
Helge Lund
Operating Advisor
Paula Rosput Reynolds
President/CEO
Karen A Richardson
Board Member
Johannes Teyssen
Chairman-Mgmt Board/CEO
Ian E L Davis
Senior Advisor
Brendan R Nelson
Pres:ANZ & South Pacific
Pamela Daley "Pam"
Board Member
Tushar Morzaria
Board Member
John Sawers
Board Member
Melody B Meyer
Senior Advisor
Bernard Looney
Chief Executive Officer
Dame Ann Dowling
Deputy Vice Chancellor
Murray Auchincloss
Chief Financial Officer
أخبار
وكالة الطاقة الدولية تتوقع فائضاً كبيراً في سوق النفط هذا العقد
قالت وكالة الطاقة الدولية إن أسواق النفط العالمية تواجه فائضاً "كبيراً" خلال الفترة المتبقية من العقد الجاري، حيث يؤدي التحول عن الوقود الأحفوري إلى خفض الطلب على الخام، وسط نمو وفرة المعروض.أوضحت الوكالة التي تقدم استشارات بشأن النفط ومقرها في باريس، في توقعاتها السنوية على المدى المتوسط أن الاستهلاك العالمي سيستقر عند 105.6 مليون برميل يومياً في عام 2029، مرتفعاً بنحو 4% من مستوى العام الماضي، وسط ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية، وتحسين كفاءة استهلاك الوقود.في الوقت نفسه، تتواصل القدرة على إنتاج النفط في الارتفاع، فبقيادة الولايات المتحدة، ستكون كمية النفط التي يتم إنتاجها أعلى "بشكل مذهل" من الطلب بمقدار 8 ملايين برميل يومياً بحلول نهاية العقد، مما يؤدي إلى تواجد أكبر كمية من فائض الإنتاج منذ ذروة الإغلاقات إبان تفشي فيروس كورونا.قال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية إنه "في حين يفقد الانتعاش من الوباء زخمه، وتقدم التحول في مجال الطاقة النظيفة، وتغير هيكل الاقتصاد الصيني، يتباطأ نمو الطلب العالمي على النفط". وأضاف: "من المحتمل أن يؤثر ارتفاع إمدادات النفط على الأسعار حتى نهاية العقد".اقرأ أيضاً: وكالة الطاقة تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط للشهر الثانييتم تداول أسعار النفط العالمية بالقرب من 80 دولاراً للبرميل منذ مطلع 2024، حيث يعوض الطلب القوي والصراع في الشرق الأوسط وتقييد العرض من جانب تحالف "أوبك+"، تدفق الإنتاج الجديد من الأميركتين، والمخاوف بشأن النمو الاقتصادي في الصين.![عمليات الحفر في منصة الحفر التي تديرها شركة "روسنفت" في حقل ساموتلور بالقرب من نيجنفارتوفسك، روسيا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/db6c6a15-71f6-47ab-8075-20bd2db61f03.jpg)
"بي بي" تجهّز لحفر بئر نفط في البرازيل وسط إخفاق المنافسين
تعكف شركة "بي بي" (BP) على تجهيز بئر نفطية بالمياه العميقة في البرازيل، في أحدث محاولة للتغلب على سلسلة سوء الحظ التي تواجهها شركات النفط الكبرى التي دفعت المليارات مقابل حقوق التنقيب دون أن تحقق النتائج المرجوة مقابل إنفاقها.قالت الشركة، ومقرها في لندن، إنها تستعد للحفر في حقل "باو برازيل" في ما يُسمى بمنطقة ما قبل الطبقة الملحية في البرازيل. لدى "بي بي " عقد لبدء استخدام سفينة الحفر "فالاريس دي إس-15" (Valaris DS-15) في 24 مارس مقابل سعر يومي قدره 410 آلاف دولار، وفقاً للمعلومات الواردة على الموقع الإلكتروني لشركة "فالاريس" (Valaris Ltd).تضم منطقة ما قبل الطبقة الملحية الحقول الأكثر إنتاجية في البرازيل، لكن جهود التنقيب تراجعت في السنوات الأخيرة. أنفقت الشركات الكبرى، بما في ذلك "شل" و"إكسون موبيل"، المليارات للحصول على امتيازات، وتنفيذ حملات استكشاف في مناطق ما قبل الطبقة الملحية دون الإعلان عن اكتشافات مهمة، حتى أنها أعادت بعض المناطق إلى هيئة تنظيم النفط في البرازيل، والمعروفة باسم "إيه إن بي" (ANP).![منشأة إنتاج نفط عائمة تعمل على تخزين وتفريغ الإنتاج قبالة ساحل ريو دي جانيرو، البرازيل - المصدر: غيتي إيمجز](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/6580a4cf-36c3-4264-aee2-218cd0b9bae8.jpg)
العراق يتجه إلى الصين لتلبية خطط نمو الإنتاج النفطي الطموحة
يتجه العراق نحو الشرق، وخاصة إلى الصين، إذ يسعى لزيادة قدرته الإنتاجية من النفط إلى 7 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2027 من نحو 5.4 مليون برميل يومياً في منتصف عام 2023، بعد موجة تخارج من جانب بعض الشركات الغربية.تُعد شركة" تشاينا بتروليوم آند كيميكال كورب" أكبر مستثمر صيني في العراق وتمتلك حصصاً في حقول "الأحدب" و"الحلفايا" و"الرميلة" و"غرب القرنة 1". كما تمتلك الشركات الصينية مجتمعة حصصاً مباشرة في نحو 24 مليار برميل من الاحتياطيات وهي مسؤولة عن إنتاج نحو 3 ملايين برميل يومياً من النفط العراقي، وفق "إس آند بي غلوبال كومودتي إنسايتس".كما استحوذ مستثمرون آسيويون آخرون، بما في ذلك شركة "بيرتامينا" الإندونيسية، وشركة "جابكس" و"إيتوتشو" اليابانية، على حصص في مشاريع عراقية.ثالث أكبر مورد إلى الصينالصين هي أيضاً أكبر مشترٍ للخام العراقي وتستورد ما متوسطه 1.18 مليون برميل يومياً، أو 35% من النفط الخام العراقي. وكان العراق ثالث أكبر مورد للنفط إلى الصين في عام 2023، بعد روسيا والمملكة العربية السعودية.خلال الآونة الأخيرة، تخارجت "إكسون موبيل" من العراق، عندما حولت حصتها البالغة 22.7% في "غرب القرنة 1" إلى شركة نفط البصرة العراقية. وتتولى شركة "بتروتشاينا" مهمة تشغيل المشروع. وسبق لشركة "إكسون موبيل" أن باعت حصة 32% في رخصة بيعشيقة في كردستان عام 2021. كما تخارجت شركة "شل" من حقل مجنون في عام 2018. ورغم ذلك، تدير شركة "بي بي" حقل نفط الرميلة، وتدير شركة "إيني" حقل الزبير في الوقت.أدت عمليات البيع التي تنفذها الشركات الغربية إلى زيادة سيطرة الصين على قطاع النفط العراقي، وقوبلت مشاركتها حتى الآن بإيجابية، حيث تلتزم الشركات الصينية باللوائح المحلية وتسير العمليات في مشاريعها بسلاسة، حسبما قالت "إس آند بي غلوبال كومودتي إنسايتس" في تقرير حديث.وزير النفط: إنتاج العراق الحالي يفي باتفاق "أوبك+"قالت سارة حجاز، رئيسة قسم الأبحاث الفنية في الشرق الأوسط لدى "إس آند بي غلوبال كومودتي إنسايتس": "إن زيادة قدرة الإنتاج أمر ممكن من منظور جيولوجي، ولكن من منظور عملي سيكون الأمر أكثر صعوبة بسبب قيود القدرة التصديرية".ينتج العراق بموجب اتفاق تحالف"أوبك+" 4 ملايين برميل يومياً، رغم أنه رفع الإنتاج إلى 4.27 مليون برميل يومياً خلال يناير، وفقاً لأحدث استطلاع أجرته "بلاتس" لإنتاج التحالف.![عامل نفط يدير مقبس بمصفاة الدورة للنفط في بغداد، العراق. - المصدر: غيتي إيمجز](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/5ff02399-9369-46c4-bbfe-20470cb60f0b.jpg)
5 سلع جديرة بالمتابعة هذا الأسبوع
تعتبر هذه فترة أخرى مزدحمة بنتائج الأرباح مع ورود تقارير شركات النفط الكبرى "بي بي" و"توتال إنرجيز"، علاوة على شركات "كاتربيلر" و"تايسون فودز" (Tyson Foods) و"بونغ غلوبال" و"أورستيد" (Orsted) و"أرسيلور ميتال". سيركز تجار المحاصيل على التقرير الشهري لوزارة الزراعة الأميركية حول العرض والطلب العالميين، مع اهتمام خاص بموسم حصاد فول الصويا في أميركا الجنوبية. على صعيد الولايات المتحدة الأميركية، يتعرض قرار الرئيس الأميركي جو بايدن بتجميد موافقات إصدار تراخيص تصدير الغاز الطبيعي المسال الجديدة لانتقادات شديدة.نستعرض فيما يلي 5 رسوم بيانية مهمة ينبغي أخذها بالحسبان في أسواق السلع العالمية مع بداية أسبوع التداول.![شاحنة أثناء تحميلها بالفحم في منجم "مافيوب" المفتوح الذي تديره شركتا "إكسارو ريسورسز" و"ثاونغالا ريسورسز" بمدينة مبومالانغا في جنوب أفريقيا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/5013bb5e-6167-4704-bde0-bc9568c4cb7b.jpg)
ناقلة خام أميركي تعود أدراجها بالبحر الأحمر نحو قناة السويس
عدلت ناقلة نفط استأجرتها شركة "إكوينور" (Equinor) النرويجية مسارها لتبحر الآن عائدة باتجاه قناة السويس، بعد توقفها في البحر الأحمر قبل ستة أيام عندما كثف الحوثيون هجماتهم على السفن التجارية.تبحر السفينة "سونانغول كابيندا" (Sonangol Cabinda) الآن شمالاً باتجاه الممر المائي المصري بسرعة 13 عقدة، وفقاً لبيانات تتبع الناقلات التي جمعتها "بلومبرغ". تشير أبعاد الناقلة وعمقها في الماء وتحركاتها السابقة إلى أن السفينة تحمل نحو مليون برميل من الخام الأميركي.تجنبت مئات السفن التجارية مضيق باب المندب، وهو طريق بحري لا مفر منه عند استخدام قناة السويس لاختصار المسافة بين آسيا وأوروبا، بعد أن كثف الحوثيون هجماتهم أواخر الأسبوع الماضي وتعهدوا باستهداف أي سفينة لها صلة بإسرائيل، كانت للسفن التي تعرضت للهجوم روابط ضعيفة بشكل متزايد بالبلد، مما أثار القلق عبر صناعة الشحن، ورفع تكاليف التأمين."فيتش": مرور السفن بعيداً عن قناة السويس يرفع أسعار الشحن لتعويض التكاليفقبل أن تتوقف، كانت "سونانغول كابيندا" متجهة إلى مومباي. لو كانت واصلت الاتجاه إلى هناك، يتعين عليها الإبحار آلاف الأميال وحرق مئات الأطنان الإضافية من الوقود وزيادة تكاليف الشحنة.![ناقلة النفط "سونانغول كابيندا" - المصدر: مارين ترافيك](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/63e45808-dad9-4fee-8ba8-b10c42a61436.jpg)