EQNR:UN
Equinor ASA
اكوينور ايه اس ايه
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
-15.53%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
2,792.78
مكرر الربحية
7.88
متوسط حجم التداول - 30 يوم
587,911.44
مضاعف القيمة الدفترية
1.6412
ربحية السهم
-8.93
توزيع الأرباح السابق
0.2575
عائد التوزيعات
5.38
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-10-24
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن اكوينور ايه اس ايه
اكوينور ايه اس ايه (Equinor ASA) هي شركة متخصصة في مجال الطاقة. تقوم الشركة بتطوير مشاريع النفط والغاز وطاقة الرياح والطاقة الشمسية، فضلاً عن التركيز على العمليات البحرية وخدمات الاستكشاف. تخدم (Equinor) العملاء في جميع أنحاء العالم.
العنوان
Forusbeen 50|Stavanger, 4035|Norway
رقم الهاتف
47-51-990-000
الموقع الإلكتروني
www.equinor.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Anders Opedal
President/CEO
Ulrica Fearn
Exec VP/CFO
Svein Skeie
Exec VP/Acting CFO
Jannicke Nilsson
EVP/Chief Operating Officer
Al Cook
EVP:Global Strategy & Bus Dvlpmt
Pal Eitrheim
EVP:Renewables
Tore Loseth PhD
EVP:Exploration
Arne Sigve Nylund
EVP:Dvlpmt & Prod Norway
Margareth Ovrum
EVP:Dvlpmt & Prod Brazil
Kjetil Hove
EVP:Exploration & Production Norway
Carri Lockhart
EVP:Technology & Digital
Torgrim Reitan
EVP:Dvlpmt & Prod International
Irene Rummelhoff
EVP:Mkting Midstream & Processing
Siv Helen Rygh Torstensen
EVP:Legal & Compliance
Ana Fonseca Nordang
EVP:People & Organisation
Geir Tungesvik
EVP:Technology
Eldar Saetre
Exec Vice President
Reidar Gjaerum
SVP:Corp Communications
Peter Hutton
SVP:Investor Relations
Jon Arnt Jacobsen
SVP:Corporate Audit
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Jeroen van der Veer
Chairman-Supervisory Bd
Jon Erik Reinhardsen
Chairman
Bjorn Tore Godal
Non-Executive Chairman
Finn Bjorn Ruyter
Chief Executive Officer
Anne Drinkwater
Director
Rebekka Glasser Herlofsen
Chief Financial Officer
Jonathan Lewis "Jon"
Chief Executive Officer
Stig Laegreid
Head:Nito
Tove Andersen
EVP:Europe
Per Martin Labraten
Employee Representative
Hilde Mollerstad
Employee Representative
أخبار
أسعار الغاز الأوروبي تقفز 13% مع نقص الإمدادات النرويجية
قفزت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبي إلى أعلى مستوياتها هذا العام بعد انخفاض التدفقات من النرويج، مما يسلط الضوء على خطر الاعتماد بشكل مفرط على مورد رئيسي واحد.زادت العقود الآجلة للغاز الهولندي القياسي بأكثر من 13% اليوم الإثنين، وهي أكبر نسبة منذ بداية العام. وليس من الواضح إلى متى سيستمر التوقف المفاجئ في محطة معالجة الغاز الضخمة "نيهامنا" (Nyhamna) في النرويج. في الوقت نفسه، توقفت تدفقات النرويج إلى محطة "إيزنغتون" (Easington) في المملكة المتحدة، وهي نقطة دخول لثلث إجمالي إمدادات بريطانيا.تُظهر انقطاعات الإمدادات الدور المحوري الذي تلعبه النرويج في تزويد أوروبا بالغاز، بعد توقف معظم عمليات تسليم خطوط الأنابيب الروسية في أعقاب الحرب على أوكرانيا. حتى بعد أزمة الطاقة، لا تزال السوق حساسة للغاية لمشكلات العرض، فيما تتفاعل الأسعار بسرعة عندما يكون هناك أي انحراف عن خطط الصيانة الموسمية المقررة.قال جيسبر جوهانسون، الرئيس التنفيذي لشركة التداول الدانمركية "إن كوموديتيز" (InCommodities A/S)، في مقابلة: "نحن كأوروبيين نعتمد على بقية العالم في إمداداتنا من الطاقة، وهذا وضع هش".من جانبه، أشار ألفريد سكار هانسن، نائب الرئيس الأول لعمليات النظام في شركة "غاسكو" (Gassco AS)، عبر البريد الإلكتروني، إلى أن شركة "إكوينور" (Equinor ASA) تحقق الآن في مصدر المشكلة. وأوضح أن المشكلة قد تكون في قسم من خط الأنابيب في حقل "سليبنر" (Sleipner) للغاز الطبيعي في بحر الشمال، والذي يتصل بـ"إيزنغتون" و"نيهامنا".أضاف سكار هانسن: "لم يتضح بعد تماماً المدة التي سيستغرقها الإصلاح".تقول "غاسكو" (Gassco) إن الانقطاع مرتبط بمنصة "رايزر".توقعات بارتفاع أسعار الغاز في أوروبا العام المقبل مع استمرار المخاطر![صهاريج لتخزين الغاز الطبيعي المسال - المصدر: غيتي إيمجز](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/fa881baf-b0d3-4580-8560-123907b0d9a6.jpg)
قطاع توليد الكهرباء من الرياح يتعلم أسرار كبرى شركات النفط
يجد قطاع الوقود الأحفوري في جميع الأزمات التي يمر بها مخاطر وفرصاً جديدةً في آن معاً، وهذا ما لم يتقنه قطاع الطاقة المتجددة.أسس جون د. روكفلر شركة "ستاندرد أويل" (Standard Oil) عبر شراء مصافي التكرير المنافسة بأسعار تعادل قيمتة تسييل أصولها فيما كان يعمّ القطاع فرط في المعروض من المنتجات، ثم استغل سيطرته على عمليات المصافي لتحييد دورات الانتعاش والركود في التنقيب عن النفط أيضاً.إن خسارة "بريتش بتروليوم" (BP) لاحتكار النفط الإيراني في انقلاب 1953 دفعتها لاستكشاف حقول نفط في ألاسكا وبحر الشمال، وهي التي عززت وضع الشركة لعقود. وكان من الأسباب الرئيسية لنشوء سوق النفط العالمية أن إغلاق قناة السويس، بعد حرب 1967 بين العرب وإسرائيل، دفعت شركات الشحن لتطوير ناقلات نفط عملاقة بشكل غير مسبوق.تكمن أدهى الحيل وراء تاريخ الاستمرارية هذا في الطريقة التي استخدمت بها الشركات لحظات ضعفها لتُخضع الحكومات لإرادتها. لقد رفعت دول الاتحاد الأوروبي الدعم الذي تقدمه للوقود الأحفوري بأكثر من الضعف إلى 123 مليار يورو (133 مليار دولار) في 2022 لتعويض زيادات التكلفة في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.كما أصدرت بريطانيا أرصدة كربون إضافية للقطاع خلال العام الماضي، ما أدى إلى تراجع أسعار الأرصدة المحلية إلى نحو نصف نظيراتها في الاتحاد الأوروبي وخفّض التكاليف على شركات تلوث البيئة. في 2022، وعدت الحكومة الأميركية بشراء النفط لإعادة ملء احتياطيها الاستراتيجي عند كل تراجع في الأسعار إلى ما دون نطاق 67 إلى 72 دولاراً للبرميل، ما شجع الإنتاج المحلي عبر توليد قاع سعرٍ يحسدهم عليه منتجو الطاقة الآخرون.بقلم: David Fickling![مزرعة رياح بحرية - بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/6c97c99c-0d11-4552-b22f-064d10323827.jpg)
"ميرسك" تتوقع استمرار فوضى الشحن في البحر الأحمر لشهور
توقعت شركة "إيه. بي. مولر-ميرسك" ثاني أكبر مشغل لخط شحن حاويات حول العالم استمرار الفوضى التي تؤثر على الشحن عبر البحر الأحمر لعدة أشهر.نشرت الشركة التي يقع مقرها في كوبنهاغن إشعاراً، أمس الجمعة، يكشف تأثر 15 طريقاً لخطوط شحن الحاويات بين آسيا وأوروبا، بالإضافة إلى المسار من الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأميركية إلى منطقة الشرق الأوسط. عدّلت أكثر من 150 ناقلة، وردت في إشعار خدمات الموانئ التي تتضمن سنغافورة وروتردام وولاية تكساس وعلى طول سواحل الولايات المتحدة الشرقية، في الوقت الحال تواريخ الوصول، وبعضها جرى تمديدها حتى مارس المقبل.![تتجه سفينة إرشاد تابعة لهيئة قناة السويس إلى الشاطئ بعد مغادرة سفينة الحاويات "إيبا ميرسك" تشغلها شركة "إيه. بي. مولر-ميرسك"، وسط الصورة، بينما تواصل مرورها عبر البحر الأحمر بعد خروجها من قناة السويس بمدينة السويس في مصر بتاريخ، 6 أبريل 2013 - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/d33267fd-12b8-4a9a-9e27-3224297a2c94.jpg)
بالأرقام.. خريطة أضرار شركات الشحن من تهديدات البحر الأحمر
يتجنب عدد كبير من شركات الشحن العالمية حالياً عبور البحر الأحمر بعد سلسلة من الهجمات على السفن في الممر المائي الرئيسي ذي الأهمية الحيوية لنقل كل شيء، من النفط إلى الفحم وأجهزة التلفزيون.منذ تصاعد الهجمات في الشهر الماضي، تعرضت 13 سفينة على الأقل لحوادث بهذه المنطقة. تشير تقديرات شركة الأمن "أمبري إنتليجنس" (Ambrey Intelligence) إلى أن الرقم يفوق ذلك.فيما يلي بعض الأرقام الرئيسية التي توضح تأثير الهجمات حتى الآن:انخفاض عدد السفن الكبيرةتُظهر بيانات التتبع أن عدد السفن التي دخلت خليج عدن بلغ 58 سفينة في 17 ديسمبر الجاري. ومن خلال تقييم العدد نسبة إلى حجم السفينة، فإن ذلك يقل بنسبة 70% عن المتوسط اليومي المسجل في النصف الأول من ديسمبر، وفقاً لشركة "كلاركسون ريسيرش سيرفسز" (Clarkson Research Services Ltd)، وهي وحدة تابعة لأكبر شركة وساطة شحن في العالم. أما بالنسبة إلى عدد السفن، فهو أقل بنسبة 30%.![سفينة شحن حاويات تابعة لـ"ميرسك" - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/5fc55451-4720-4b42-a901-1b604a713118.jpg)