LMT:UN
Lockheed Martin Corp
لوكهيد مارتن كورب
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+15.79%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
238.36
مكرر الربحية
16.35
متوسط حجم التداول - 30 يوم
345,975.84
مضاعف القيمة الدفترية
20.1421
ربحية السهم
12.35
توزيع الأرباح السابق
3.1500
عائد التوزيعات
2.40
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-10-17
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن لوكهيد مارتن كورب
لوكهيد مارتن كورب (Lockheed Martin) هي شركة عالمية متخصصة في الصناعات العسكرية. تقوم الشركة بشكل أساسي بإجراء الأبحاث والتصميم والتطوير والتصنيع ودمج منتجات وخدمات التكنولوجيا المتقدمة. تمتد أعمال الشركة إلى الفضاء، والاتصالات السلكية واللاسلكية، والإلكترونيات، والمعلومات والخدمات، والطيران، والطاقة، وتكامل الأنظمة. تعمل شركة لوكهيد مارتن في جميع أنحاء العالم.
العنوان
6801 Rockledge Drive|Bethesda, MD 20817|United States
رقم الهاتف
1-301-897-6000
الموقع الإلكتروني
www.lockheedmartin.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Marillyn A Hewson
Chairman
James D Taiclet Jr "Jim"
President/CEO
Frank A St John
Chief Operating Officer
Steven Walker
Chief Technology Officer
Dr Dana Jackson "Keoki"
Chief Engineer Officer
Kenneth R Possenriede
Exec VP/CFO
Richard F Ambrose "Rick"
Exec VP:Space
Michele A Evans
Exec VP:Aeronautics
Scott Greene
Exec VP:Missile & Fire Control
Maryanne R Lavan
Senior VP/Secy/General Counsel
Dean Acosta
Senior VP:Communications
Timothy Cahill
Senior VP:Lockheed Martin International
Yvonne Hodge
Senior VP:Enterprise Business Transformation
Greg A Karol
Senior VP:Human Resources
Robert M Lightfoot Jr
Senior VP:Strategy & Business Development
Dr Leo S Mackay Jr
Senior VP:Ethics & Enterprise Assurance
Robert E Mullins "Rob"
Senior VP:Corporate Strategy & Bus Dev
Robert Rangel
Senior VP:Government Affairs
Brian P Colan
VP/Chief Acctg Ofcr/Controller
John W Mollard
VP/Treasurer
Kerri R Morey
VP/Associate General Counsel
Greg M Gardner
VP:Investor Relations
Erin Moseley
VP:Strategy & Bus Dev
Mike Smith
VP:Strategic Planning
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
Daniel Francis Akerson "Dan"
Chairman
Ilene S Gordon
Vice Chairman
Thomas J Falk "Tom"
Co-Vice Chairman
Debra L Reed-Klages "Debbie"
Board Member
Bruce A Carlson
Board Member
James D Taiclet "Jim"
President/CEO
James O Ellis
Visiting Fellow
Jeh Charles Johnson
Partner
Marillyn A Hewson
Chairman
David Boyd Burritt
Chairman
Paul Lemmo
Senior VP:Corporate Strategy
Joseph F Dunford
Board Member
Vicki A Hollub
Board Member
أخبار
هل يستفيد البنتاغون من الشركات الناشئة في مجال الدفاع؟
في أول أيام رئاسته وحدة الابتكار الدفاعي، التي تعمل مع الشركات الناشئة الساعية لإبرام صفقات مع البنتاغون، اجتمع دوغ بِك مع مستثمرين من 12 من كبريات شركات رأس المال الجريء بوادي السيليكون. كان ذلك في مايو 2023 في مبنى بسيط من الآجر على كتف قاعدة بحرية مهجورة في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا شهد عرض المستثمرين لمظالمهم.منذ تأسيسها في 2015، أبرمت الوحدة 62 صفقة قيمتها 5.5 مليار دولار مع شركات ناشئة، مقابل منتجات من بينها مسيّرات ذاتية التشغيل وبرمجيات للأمن السيبراني. كان كثير من المستثمرين، الذين حضروا الاجتماع ليتحدثوا إلى بِك، يدعمون شركات من التي أبرمت تلك الصفقات.اشتكوا من أن وحدة الابتكار الدفاعي تقدم عادةً منحاً لبرامج تجريبية في التقنية، وهي إما تتطلب وقتاً أطول مما يجب قبل أن تصبح عقوداً مكتملة أو لا يُكتب لها النجاح من البداية في أحيان كثيرة. كانت فرص النجاح الضعيفة تضر بالشركات الناشئة التي لم تستطع تأسيس أنشطة تجارية بعد حصولها على منحٍ غير متكررة. كان الأمر أيضاً يثير مخاوف العاملين في البنتاغون، الذين يرون أن الجيش الأميركي بحاجة إلى تنمية الشركات الناشئة للتعامل مع المشهد التقني سريع التغير.يُعتبر بِك من نواحٍ شتى مرشحاً مثالياً للتعامل مع هذه المخاوف، فهو جندي احتياط في القوات البحرية الأميركية قضى جانباً من مدة خدمته في العراق وأفغانستان، كما أنه مسؤول تنفيذي سابق في "أبل". قال بِك إنه وجد تعليقات المستثمرين منهكة، كما أنه كان يتفق مع تقييمهم لوزارة الدفاع الأميركية.قال: "كان ينتهي بنا المطاف بنماذج أولية رائعة تحظى ببعض الطلب من جانب الوزارة، لكنهم لم يتمكنوا من الانتقال للمرحلة التالية من مستوى الإنتاج الأعلى الذي نحتاجه نحن للتأثير الاستراتيجي ويحتاجونه هم لتحقيق عائد على الاستثمار".![صورة تعبيرية - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/5251fb56-4dde-4740-bd1b-e886046f63d2.jpg)
أميركا تمنح "فاوندريز" 1.5 مليار دولار لتعزيز إنتاج الرقائق
تخطط الولايات المتحدة لمنح 1.5 مليار دولار لشركة "غلوبال فاوندريز" (GlobalFoundries Inc)، أكبر شركة محلية لتصنيع أشباه الموصلات حسب الطلب، في إطار جهود إدارة بايدن لتعزيز إنتاج الرقائق في البلاد.التمويل، المنصوص عليه وفق اتفاقية مبدئية غير ملزمة، سيُضخ في ثلاثة مشاريع تابعة لـ"غلوبال فاوندريز"، وهي: إقامة منشأة تصنيع جديدة في مدينة مالطا بنيويورك، وتوسيع منشأة حالية في مالطا، وتوسيع منشأة تصنيع في برلينغتون بفيرمونت.ستقدم الولايات المتحدة أيضاً للشركة قروضاً فيدرالية بقيمة 1.6 مليار دولار.قالت لايل برينارد، مديرة المجلس الاقتصادي الوطني بالبيت الأبيض، في اتصال هاتفي مع الصحفيين: "استثمار اليوم سيحمي أمننا القومي من خلال توسيع الإنتاج المحلي للرقائق المستخدمة في التكنولوجيا، مثل الأقمار الاصطناعية والاتصالات الفضائية".يأتي التمويل بموجب ما يُسمى بقانون الرقائق، الذي أقره الكونغرس في عام 2022 بهدف تحفيز إنتاج أشباه الموصلات في البلاد، في مواجهة القلق بشأن سلاسل التوريد العالمية وتكاليف الإنتاج والمخاطر الجيوسياسية بما في ذلك تايوان.يتزايد التوتر بين الولايات المتحدة والصين بشأن التكنولوجيا قبل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها العام الحالي.![فنيون يجرون أعمال ضبط الإنتاج داخل غرفة معقّمة في "غلوبال فاوندريز"، في دريسدن، ألمانيا - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/a83910ae-df1c-4ce4-888d-ba525154e26c.jpg)
شركة ناشئة تسعى لإحياء تقنية حوامة مجنحة من العهد السوفييتي
في ستينيات القرن الماضي، صنع مهندسو الاتحاد السوفيتي مركبة هجينة تجمع الطائرة والزورق يمكنها التحليق على ارتفاع أمتار قليلة فوق سطح بحر أو بحيرة بسرعات عالية. تعتمد المركبة، التي سماها المهندسون "إيكرانوبلان" (ekranoplan) أو الزورق الطائر، من خاصية لحركة الهواء تسمح بمزيد من قوة الرفع عبر دفع الهواء لأسفل تجاه السطح. لكن الفكرة تكاد تكون طي النسيان بعد إنتاج بضع عشرات من مركبة "إيكرانوبلان"، بما فيها مركبة حملت اسم "وحش بحر قزوين".يرى بيلي تالهايمر أن الوقت قد حان لمعاودة التفكير بها، على الأقل بعد جمع الفكرة مع تقنية الزلاجات المائية. سيمكن لطائرة "إيكرانوبلان" جديدة أو ما يسميه تالهايمر الطائرة البحرية، من خلال إضافة مراوح كهربائية وزلاجات مائية لتحسين التوازن، أن تمثل بديلاً بلا انبعاثات لرحلات فوق المياه، مثلاً بين نيويورك وبوسطن أو بين لوس أنجلوس وسان دييغو أو بين ميامي وجزر الباهاما.قال تالهايمر، مهندس الطيران الذي يعمل في معهد ماساتشوستس للتقنية وشارك في تأسيس "ريجنت كرافت" (Regent Craft) في 2020، وهي شركة مقرها رود آيلاند تسعى لإعادة إحياء الفكرة: "ثمة شيء جديد في الطائرة البحرية".![نموذج متخيل لطائرة "ريجنت" البحرية التي تسع 12 راكباً - شركة "ريجنت"](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/9bb09a6e-332d-47af-b77e-c2ea43373305.jpg)