NYT:UN
New York Times Co/The
نيويورك تايمز كو
إحصائيات السهم
التغير منذ بداية العام
+9.96%
عدد الأسهم المدرجة (مليون)
163.53
مكرر الربحية
32.87
متوسط حجم التداول - 30 يوم
382,600.66
مضاعف القيمة الدفترية
5.0664
ربحية السهم
5.46
توزيع الأرباح السابق
0.1300
عائد التوزيعات
0.97
موعد الإعلان عن الأرباح للفترة المنتهية في الربع الأول : 2024-08-07
قوائم الدخل
الميزانية
التدفقات النقدية
عن نيويورك تايمز كو
نيويورك تايمز كو (The New York Times Co) هي شركة متخصصة في إدارة شركات إعلامية. تنشر الشركة الصحف اليومية وتدير مواقع الإنترنت التي توزع الأخبار والترفيه.
العنوان
620 8th Avenue|New York, NY 10018|United States
رقم الهاتف
1-212-556-1234
الموقع الإلكتروني
www.nytimes.com
الإدارة التنفيذية
الإسم / المنصب
Meredith Kopit Levien
President/CEO
David Rubin
Chief Marketing Officer
Roland A Caputo
Exec VP/CFO
Jacqueline M Welch
Exec VP/Chief Human Resources Officer
Diane Brayton
Exec VP/Secy/General Counsel
William Bardeen
Senior VP/Chief Strategy Ofcr
Allison Murphy
Senior VP:AD Innovation
Keith McLeod
VP:Marketing and Operations
Harlan Toplitzky
VP:Investor Relations
Guy Griggs
Exec Dir:Advertising
Lian Chang
Director:Product Design
Tracie Lee
Director:Product Design
Kathy Ryan
Dir:Photography
Julia Simon
Dir:Audience & Ops Audio
Claudio Cabrera
Deputy Dir:Off-Platform
Jordan Jacobson
Associate Dir:Creative Marketing
Sebastian Tomich "Seb"
Head:Advertising
Hannah Yang
Head:Subscription Growth
مجلس الإدارة
الإسم / المنصب
John W Rogers
Chairman/Co-CEO/CIO/Portfolio Mgr
Robert E Denham "Bob"
Partner
Doreen A Toben
Board Member
Brian P McAndrews
Board Member
Arthur Golden
Author
Arthur Ochs Sulzberger
Chairman
Rachel C Glaser
Chief Financial Officer
Rebecca B Van Dyck
CMO:AR & VR Projects
David S Perpich
President & Gen Mgr:Wirecutter
Meredith Kopit Levien
President/CEO
Hays N Golden
Senior Manager
Amanpal S Bhutani "Aman"
Chief Executive Officer
Arthur Gregg Sulzberger
Publisher
أخبار
"أوبن إيه آي" تبدأ محادثات مع عشرات الناشرين لترخيص المحتوى
تخوض شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) مفاوضات مع عشرات الناشرين للحصول على تراخيص لاستخدام المحتوى الخاص بهم، في مسعى أكبر مما كان متوقعاً، حيث تسعى الشركة الناشئة إلى تعزيز تدريب نماذجها في الذكاء الاصطناعي.وقال توم روبين، رئيس الملكية الفكرية والمحتوى في "أوبن إيه آي" لـ"بلومبرغ نيوز": نحن في منتصف العديد من المفاوضات والمناقشات مع العديد من الناشرين. إنهم نشيطون. إنهم إيجابيون للغاية. وأضاف: "إنهم يتقدمون بشكل جيد.. لقد رأيتم الصفقات المعلنة، وسيكون هناك المزيد في المستقبل".شراكة "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي" تواجه تحقيق احتكار بريطانياًوقعت "أوبن إيه آي" مؤخراً اتفاقية ترخيص متعددة السنوات مع الشركة الأم لـ"بوليتيكو آكسل سبرينغر" (Politico Axel Springer SE) مقابل عشرات الملايين من الدولارات، حسبما صرح شخص مطلع على الأمر لـ"بلومبرغ" في وقت سابق. وفي يوليو، أعلنت "أوبن إيه آي" عن اتفاق مع وكالة "أسوشيتد برس" مقابل مبلغ لم يكشف عنه. تعتبر هذه الصفقات أساسية لمستقبل "أوبن إيه آي"، حيث إنها توازن بين الحاجة إلى بيانات محدثة ودقيقة لبناء نماذجها مع التدقيق المتزايد حول مصدر هذه البيانات.![شعار "Open AI" على جهاز كمبيوتر محمول - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/9dccbafa-a1cc-451d-b29e-e037bff6cd2c.jpg)
شركة استثمارية تضغط على "نيويورك تايمز" للترويج لباقاتها الحصرية وزيادة أرباحها
تقترح شركة "فاليو أكت كابيتال مانجمنت" للاستثمار النشط مكانة جديدة لصحيفة "نيويورك تايمز" الأيقونية، معتبرة أن الصحيفة تستطيع تحسين مبيعاتها الرقمية وأرباحها من خلال نشر أوسع لباقات المشتركين فقط.وقالت "فاليو أكت" التي تتّخذ من سان فرانسيسكو مقرّاً لها في رسالةٍ إلى المستثمرين يوم 11 أغسطس إنها تملك الآن حصة 7% في صحيفة "نيويورك تايمز". وهي تعتقد أن التقييم الحالي للصحيفة لا يعكس آفاق نمو الشركة على المدى الطويل في أي بيئة اقتصادية محتملة تقريباً وأن أمام الإدارة الكثير من الفرص لتعويض تأثير الرياح المعاكسة للاقتصاد الكلي التي شهدها القطاع.جميع الأقساموأشارت الشركة الاستثمارية إلى أنّ مفتاح هذا النمو يتمثل بطرح جريء لباقة تضم جميع منتجاتها المتاحة للمشتركين فقط. بما في ذلك موقع "أثليتك" (The Athletic) للأخبار الرياضية، وحتى الكلمات المتقاطعة والألعاب وأقسام الطبخ والأخبار.وذكرت الشركة في الرسالة التي حصلت "بلومبرغ" على نسخة منها: "يشير بحثنا إلى أن معظم القرّاء والمشتركين الحاليين سيهتمون بهذه الباقة، وهم على استعداد لدفع زيادة كبيرة للاشتراك فيها، لكنهم لا يدركون أن هذه العروض موجودة أصلاً". مُشيرةً إلى ضرورة قيادة الإدارة لهذه الفرصة بشكلٍ عاجل لأنّها ستساهم في تسريع النمو، وزيادة تنافسية "نيويورك تايمز"، وضمان قوة واستقرار المنصة على المدى الطويل."نيويورك تايمز" تشتري موقع "أثليتك" الرياضي مقابل 550 مليون دولاروتعتقد الشركة الاستثمارية أنّه على المدى الطويل، سيكون بإمكان صحيفة "نيويورك تايمز" أن تشهد نمواً قوياً يفوق 10% في إيراداتها من أعمالها الرقمية، كما سيمكنها ذلك من توسيع هامش أرباحها بنسبة تصل إلى ثلاثة أضعاف ما كانت عليه سابقاً.لم يتسن الاتصال بممثل عن صحيفة "نيويورك تايمز" للتعليق. وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة انخفضت بنحو 32% هذا العام.![سيارات الأجرة أمام مقر شركة "نيويورك تايمز" في نيويورك ، الولايات المتحدة - المصدر: بلومبرغ](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/c27bf0e5-0126-43ec-ae0c-effa9b0204f3.jpg)
صحفيو "رويترز" في الولايات المتحدة يدخلون إضراباً بسبب عدم توازن زيادة الأجور مع التضخم
يستعد صحفيو شركة "تومسون رويترز" في الولايات المتحدة للدخول في إضراب لمدة يوم، وهو أول إضراب منذ عقود بين موظفي الشركة الإعلامية المنتسبين منذ فترة طويلة إلى نقابات.يخطط الموظفون لبدء إضراب لمدة 24 ساعة يبدأ عند الساعة 6 صباحاً بتوقيت نيويورك يوم الخميس، بعد أن زعموا أن الشركة لم تتفاوض بشكل عادل بشأن زيادة الأجور، وفقاً لنقابة العاملين في مجال الاتصالات والتواصل "نيوزغيلد" (NewsGuild)، التي تمثل مراسلي "رويترز" والمصورين وصحفيي الفيديو في الولايات المتحدة. وقالت النقابة إن نحو 90% من 300 أو نحو ذلك من صحفيي "رويترز" الذين تمثلهم وافقوا على المشاركة.ووفقاً للنقابة، اقترحت الوكالة الإخبارية عقداً مدته ثلاث سنوات مع زيادة مضمونة للأجور السنوية بنسبة 1%، وهو ما من شأنه أن يقوّض القدرة الشرائية للموظفين على خلفية التضخم بنسبة 9%. يعتقد أعضاء النقابة أن مديري"رويترز" لا يعملون معهم بحسن نية، وقد قدموا أيضاً شكوى إلى "المجلس الوطني الأميركي لعلاقات العمل". وبذلك ينضم موظفو "رويترز" إلى مجموعة واسعة من العاملين في مجال الإعلام الذين قاوموا مؤخراً ما وصفوه بالمعاملة غير العادلة من قبل أصحاب العمل."لوفتهانزا" تواجه إضرابات محتملة من الطيارين لزيادة الأجورفي هذا السياق، قال مراسل شؤون الطاقة تيم ماكلولين، عضو لجنة التفاوض النقابية: "في عام 2020، طُلب منا جميعاً بذل مزيد من الجهد، عندها ارتقى الجميع إلى مستوى الموقف، واعتقدنا - بشكل خاطئ كما اتضح - أننا سنحصل على شيء في المقابل".من جهتها قالت "رويترز" في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني إنها "ملتزمة بشكل تام بإجراء مفاوضات بناءة مع (نيوزغيلد) للتوصل إلى اتفاق. وأضافت الشركة "هذه المحادثات مستمرة وسنواصل العمل مع اللجنة النقابية للتوصل إلى شروط يتفق عليها الطرفان".إضراب اليوم الواحد بحسب موقعها على الإنترنت، توظف "رويترز" نحو 2500 صحفي فيما يقرب من 200 مدينة. تمثل النقابة الموظفين في عدة وسائل إعلامية بما في ذلك "واشنطن بوست"، و"بوليتيكو"، و"بلومبرغ إندستري غروب" التابعة لشركة "بلومبرغ إل بي". يذكر أن "بلومبرغ إل بي"، الشركة الأم لـ"بلومبرغ نيوز" تتنافس مع "رويترز" كمزود للأخبار والخدمات المالية.يأتي إضراب "رويترز" وسط موجة من النشاط والتنظيم المتزايد بين العاملين في مجال الإعلام. في السنوات الأخيرة، وكانت "نيوزغيلد" هي السائدة خلال انتخابات النقابات في صحف مثل "لوس أنجلوس تايمز". كما شنت إضرابات خلال العام الماضي في عدة وسائل إعلامية بما في ذلك "بزفيد"، و"ميامي هيرالد"، وخلال الجمعة السوداء، موقع "وايركاتر" التابع لشركة "نيويورك تايمز" الذي يقدم تقييم للمنتجات.عمّال الدفاع في "بوينغ" يرفضون العقد ويخططون للإضراب في 1 أغسطسحدد موظفو "رويترز" موعد إضرابهم يوم الخميس بالتزامن مع إعلان أرباح الربع الثاني للشركة، على أمل زيادة اهتمام الإدارة والعملاء. في حين أن إضرابات اليوم الواحد غالباً ما تؤثر على الصورة العامة للشركات أكثر من نشاطها، قالت النقابة إنها تتوقع أن يؤدي الإضراب إلى تعطيل عمل "رويترز" في جمع الأخبار من خلال إجبار الإدارة على الاعتماد على المراسلين في الخارج أو المحررين لتغطية أحداث اليوم.خطة طوارئقالت "رويترز" في بيانها: "لدينا خطط طوارئ واسعة النطاق من شأنها أن تقلل من هذا الاضطراب في المدى القصير، ونحن على ثقة من أننا سنقدم أعلى جودة من الخدمة لجميع عملائنا".في مايو، قالت الشركة الإعلامية في تقرير أرباحها للربع الأول إن المبيعات والإيرادات تجاوزت التوقعات، حيث ارتفع إجمالي إيرادات الشركة 6% عن العام السابق، إلى 1.67 مليار دولار. ووفقاً لتقريرها السنوي لعام 2021، يدفع أحد عملاء "رويترز" الرئيسيين مبلغاً إضافياً بشكل تلقائي بسبب زيادة التضخم.فوفقاً للتقرير السنوي، ستدفع "مجموعة بورصات لندن"، التي اشترت خدمات بيانات من "رويترز" في عام 2019، للشركة الإعلامية ما لا يقل عن 339 مليون دولار سنوياً حتى عام 2048، و"العقد يتطلب تعديلات وفقاً للتغيرات في مؤشر أسعار المستهلكين".الاتحاد التونسي للشغل يهدد بإضراب عام رفضاً لحزمة إصلاحات اقتصاديةفي إعلان أرباح مايو، قال الرئيس التنفيذي لشركة "تومسون رويترز" ستيف هاسكر إن الشركة ستستثمر في أعمالها وموظفيها. لكن أعضاء النقابة، الذين انتهى عقدهم النقابي الأخير في أواخر عام 2020، قالوا إن الشركة لم ترد الجميل للموظفين الذين عززوا نجاحها.أضاف ماكلولين: "معظم الشركات الإعلامية تمر بوقت عصيب، لكن الأمر لا ينطبق علينا"، مضيفاً أن موقف موظفي "رويترز" يتراوح "من الانزعاج إلى الغضب العارم".إن زيادة الأجور بنسبة 1% ستشكل انخفاضاً بمقدار 8% في القوة الشرائية، وفقاً لهايدي شيرهولز، رئيسة "معهد السياسة الاقتصادية"، التي شغلت منصب كبير الاقتصاديين في وزارة العمل في عهد الرئيس باراك أوباما. وتشير بعض الأبحاث الاقتصادية إلى أن التضخم لن يتراجع في المستقبل القريب.تقول شيرهولز: "ليس من المستغرب أن العمال غير راضين عن ذلك... من أجل تعويض التضخم بشكل كامل، ستكون هناك حاجة الآن إلى زيادة كبيرة".![شعار شركة تومسون رويترز، نيويورك، الولايات المتحدة - المصدر: غيتي إيمجز](https://assets.asharqbusiness.com/images/articles/280x212/4-3/5a514f5e-2bcf-4313-a987-fe6281e432f4.jpg)